اصدقائى الاعزاء
جريمة قتل وقعت فى القاهرة
هزت مشاعر العالمين الاسلامى والعربى و الاجنبى ايضا
وجريمة هذا العدد سمّاها الاعلام جريمة الهيكل العظمى لان المجرم كاد ان يمحو آخر اثرلجريمته برفع الهيكل العظمى من مكانه الى احد مصارف المياه فى اى مكان وخاصة بعد مضى هذه المدة من وقت ارتكاب الجريمة يقول عن جريمته :
|
تعددت الاسباب والموت واحد سواء بالسم او بالسكين وممكن بالمسدس |
ارتكبت جريمة قتل المحامى علي طريقة ريا وسكينة
لقد استوحي القاتل فكرة جريمته من خلال نشأته في حي المنشية بالاسكندرية والروايات الكثيرة التي كان يرويها كبار السن بالمنطقة عن عصابة ريا وسكينة الشهيرة وجرائمها المروعة بدفن الضحايا بالحفر في داخل المنزل.. فقتل هو صديقَه المحامي ودفن جثته اسفل بلاط الشقة حتي كشفت الصدفة عن الجريمة والعثور علي الجثة وهي عبارة عن هيكل عظمي خاص بالمحامي المختفي منذ ثلاث سنوات.
اصدقائى الاعزاء
|
القاتل صلاح عرفه قاتل المحامى اخفى جثته تحت بلاط الشقة |
ما سبق لم يكن سيناريو لفيلم سينمائي لكنه واقع آليم شهدته منطقة الهرم في بداية الاسبوع الماضي عندما تسلمت سيدة شقة مستأجرة منذ ثلاثة اعوام لتكتشف المفاجأة انه يوجد بها هيكل عظمي؛ تبين ان هذا الهيكل لمحام والقاتل هو مقاول وتاجر ادوات منزلية واجهزة كهربائية ونصّاب ظل هاربا الي ان سقط في قبضة رجال الامن.. لذلك كان اللقاء مع المتهم صلاح عرفة عبد الله(38 سنة) الذي فجر العديد من المفاجآت والاعترافات التي دفعته الي التخلص من المحامي ودفنه اسفل بلاط الشقة، حيث بدا يروي فكرة قتل المجني عليه بعد كثرة الخلافات بينهما وبدأ المحامي يهدده بانه سوف يفضح امره لسكان العمارة, كما انه سوف يقوم بابلاغ الشرطة عنه خاصة انه صادر ضده نحو50 حكما قضائيا لقيامه بالنصب علي العديد من المواطنين من خلال شراء بضائع منهم وعدم سداد ثمنها.
وقال: لقد حضرت من الاسكندرية منذ6 سنوات عقب صدور هذه الاحكام ضدي وكنت اظن انني سوف اختفي في القاهرة الي الابد ولكن يبدو ان هذا كان حلما بعيد المنال فقد قمت باستئجار غرفة في فندق بمنطقة الهرم وظللت اقيم فيها قرابة ثلاثة اشهر تعرفت خلالها علي المجني عليه ونشأت بيننا صداقة حتي انني عندما قررت ترك الفندق واسئتجار شقة هربا من الشرطة التي كانت تطاردنا بصفة مستمرة فاخبرته بذلك فقرر تأجير شقة لإقامتي فيها.. كما قام هو بتأجير شقة في نفس العقار ولكن بالطابق الاخير، ولانه ليس له صديق غيري كان يترك شقته ويقيم بصفة مستمرة معي وبالتالى فهواصبح يعلم كل كبيرة وصغيرة عني وعن تجارتي واموالي فبدأ يقترض مني الاموال خاصة انه تعطل عن ممارسة المحاماة وليس له اي دخل اخر، كما انه انقطع عن افراد اسرته وهجرهم و اراد ان يستقل بحياته وطلب مني شراء جهاز تليفزيون مملوك لي فاردت ان اعطيه له كهدية لاننا اصدقاء ولكنه اصرّ علي دفع ثمنه علي اقساط ، كل ذلك ونحن كنا في سعادة الي ان كانت المفاجأة بعد ان علمت انه لايعترف بالاموال التي اقترضها مني فقررت طرده من شقتي وطلبت منه عدم الحضور اليها مرة اخري الا انه اصر علي الحضور, ففي المدة الاخيرة نشبت بيننا مشاجرة وقمت خلالها بتعنيفه, وفي احد الايام فوجئت بثلاثة بلطجية يحضرون الي شقتي ويعتدون علي بالضرب وطلبوا مني عدم التعرض للمحامي مرة اخري حتي لايقوموا بقتلي ومازال أثرُ اصابتهم لي موجودًا في وجهي.
الانتقام لكرامتي
فكان قراري هو الانتقام منه خاصة بعد ان ظل يهددني بابلاغ الشرطة عني في الاحكام الصادرة ضدي ففكرت في كيفية التخلص منه وورد في ذهني سيناريو عصابة الاسكندرية الشهيرة ريا وسكينة اللتان كانتا تستدرجان السيدات وقتلهن ودفنهن اسفل منزلهما فقمت باستدراجه الي الشقة وقدمت له مشروبا ووضعت له المخدر بداخله الا انه لم يتأثر به وحدثت بيننا مشاجرة قمت خلالها باحضار سكين من المطبخ وطعنته عدة طعنات حتي سقط علي الارض مضرجا في دمائه وتلوثت ملابسي بالدماء وتخلصت منها وجلست بجوار الجثة أدخن السجائر وانظر الي الجثة وانا في سعادة غامرة لانني تخلصت منه وثأرت لكرامتي ومكثت ثلاث ساعات بجوار الجثة، ثم بعد ذلك اعددت العدة الخاصة بالحفر، وكنت حريصا علي الا يشعر احد من السكان بعمليات الحفر حتي انني ظللت ثلاث ليال في هذه العملية حتي بدأت رائحة الجثة تتعفن فقمت بدفنها علي الرغم من ان العمق كان قريبا وهو ما جعل السيدة صاحبة العمارة تكتشفها، وبعد ذلك تركت الشقة وقمت بدفع ايجار ثلاثة اشهر حتي لاتقوم صاحبتها بمطالبتي. وفي هذه الاثناء تنقلت بين عدد من المحافظات خلال الاشهر الستة الاولي وكنت ارسل حوالات بمبلغ الايجار الي مالكة الشقة واحضر ليلا للاطمئنان بانه ليس هناك احدٌ دخل الشقة او علم بما حدث, ثم تعرفت بعد ذلك علي مضيفة بملهي ليلي تقيم بمنطقة بولاق الدكرور ونشأت بيننا قصة حب وهربنا سويا بصحبة ابنتيها الي محافظات الغربية، والدقهلية ، والشرقية والمنوفية ؛ حتي لايصل الينا احد, وفي هذه الاثناء كانت تقوم صاحبة العمارة بالاتصال بي وابلاغي بانها تريد تأجير الشقة, لذلك حاولت نقل الهيكل العظمي الخاص بالمجني عليه ووضعه في حقيبة والتخلص منه في احد المصارف وبعدها تنتهي قصته تماما ولكني فشلت وكان ذلك قبل القبض علي بشهر, ولكن شيئا ما كان يدور بداخلي بأن الشرطة تنتظرني وان امري سوف يُكتشف, وفوجئت بنشر خبر العثور علي الهيكل العظمي داخل شقة بالهرم فعلمت ان نهايتي قد اقتربت فاخبرت صديقتي. وطلبت منها ان نرحل من المنزل الذي استأجرناه لمدة6 أشهر بمنطقة الخانكة الي مكان آخر بالقاهرة, حيث الازدحام ولايعرفنا احد ولكن قبل ان نهرب فوجئت بالشرطة تقتحم الشقة وتلقي القبض علي وبدأت اروي تفاصيل السنوات الثلاث منذ قتلي المجني عليه وهروبي وتنقلي بين المحافظات الي ان كانت النهاية المتوقعة.
لا أخشي.. الإعدام
ويفجر المتهم مفاجأة بانه لايخشي السجن بل انه لايخشي الإعدام لانه اصبح ليس له امل في الحياة, مؤكدا أن الرواية الشهيرة (جعلوني مجرما )التي جسدها الرائع فريد شوقي تنطبق عليه تماما, فان اقرب المقربين منه وهو والده هو الذي حوله الي مجرم ونصاب, حيث إنه كان في بداية الامر قد انشأ مصنعا صغيرا للملابس وكان والده يأخذ البضائع ويبيعها ولايعطيه ثمنها وتكرر ذلك معه مرات عديدة, وفي النهاية تحول الي نصاب يحتال علي الجميع ويستولي علي اموالهم, ويضيف المتهم أنه وان كان تعرف علي هذه السيدة وارتبط بها وابنتيها فذلك بعد فشله في قصة حبه الاول بعد ان ارتبط بجارته منذ اكثر من خمس سنوات.
وكان قد اتفق علي الزواج وقام بتجهيز شقة الزوجية ولكن حضور الشرطة للقبض عليه قبل خمسة ايام من اتمام زواجه لتنفيذ احكام صادرة ضده جعله يهرب, وعلمت محبوبته بقصته فقررت هجره وتزوجت بآخر بعدها قرر ألا يكون لأحد غيرها.
اصدقائى الاعزاء كما قلت لحضراتكم ام هذه القصة ليست ضربًا من الخيال القصصى او اسطورة لاحد افلام الرعب وانما هى واقع جرت احداثه بيننا فى عالمنا وحتى يقتص القضاء ويحكم فى هذه القضية
تدافع الى ذهنى سؤال هل حكاية دفن الجثث اسفل سكن القتلة مصرية عشان ريا وسكينة فى اسكندرية وآدى كمان صلاح عرفة ايضا من اسكندرية . لا طبعا حدثت هذه الاساليب فى دفن الجثث اسفل السكن
الخاص للقاتل وتعالوا نشوف :
|
السفاح الامريكى جراى هيدينك |
الــســفـــاح جـــريــــي هــيـــدنـــك
السفاح الامريكي جريي هيدنـك الـذي كـان يجلـب البغايـا الى منزلـه ويقيدهـن فـي طابـق تحـت الارض بالسلاسـلويغتصبهـن كعبيـد وكـان يمـارس تعذيبهـن عاريـات سواء بالتعليـق فـي السقـف مـن الايـدي ، او بالصعـق الكهربي ثم اكتشف أمره وتم القبض عليع واعدم عام 1999
جـــــــورج كـــــــارل جــروســمـــان
سفاح ألماني فاتـك شـارك فـي الحـرب العالميـة الاولـى وكان يعمل فـي السابـق جـزارا ثـم مـارس القتـل وبيـع لحم البشر، كان يجلـب البغايـا الـى مسكنـه ثـم يشـرب الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلهـا ويقطعهـا ويبيـع لحمهـا على عربه يدعى انه لحم بقـر او خنزيـر وذات يـوم سمـع مالك العقار الـذي يسكـن فيـه جروسمـان صـوت شجـار واستغاثه داخل شقته فابلغ الشرطـة فلمـا اقتحمـت الشقـة وجدت فتاة مذبوحة علـى وشـك ان تقطـع ووجـدت أيضـا بقايا جثث أخريـات فقبـض عليـه وحكـم بالاعـدام ولمـا علم بالحكم ضحك وبادر بشنق نفسه فـي سجنـه وقـد بلـغ عـــدد ضـحـايــاه مـابـيــن 12، 13 امــــرأة.
|
السفاح الالمانى فريتس هارمان |
فــــريــــتــــس هــــــارمـــــــان
يلقـب بجـزار هانوفـر فـي المانيـا فاقـت وحشيتـه كـل المقاييـس كـان مدمنـا للفاحشـة فـي الصبيـان الصغـار مـع قتلهـم وتعذيبهـم وكانـت متعتـه ان يعـض الطـفـل حتى يفارق الحيـاه وان يمـص دمـه كذلـك كـان يجلـب
الصبيـان الـى بيتـه بالتجـول فـي محطـات القـطـار ، وبعد قتلهم كان يصنـع السجـق مـن لحمهـم ويبيعـه فـي محـل جـزارة بلـغ عـدد ضحايـاه مابيـن 27 طفـلا ، 50 طفـلا اكتشـف امـره عـام 1924 وقتـل بحـد السـيـف. ونظرا لطبيعته الشاذة أخذ مخه للجامعـة ليـدرس عضويـا.
كـــــــــــــارل ديــــنـــــكـــــي
الماني من سيليسيا كان صاحب فندق قتل مـن نـزلاء فندقـه على مدار سنـوات مـالا يقـل عـن ثلاثيـن وكـان يحتفـظ ببقاياهم في طابق تحـت الارض أسفـل فنـدق لياكـل منهـا حسب حاجته قبـض عليـه عـام 1924 واعتـرف بجرائمـهواخبر البوليس بأنه علـى مـدار ثـلاث سنـوات لـم يأكـل الا لــــحــــم الــبـــشـــر فــــقــــط
|
كارل جروسمان |
بــــيــــتـــــر كــــيـــــرتـــــن
سفاح الماني ومصاص دما كان يلقـب بسفـاح دوسلـدورف كان يغتصب الضحية ثـم يقتلهـا ويستمتـع بشـرب دمهـا واكل لحمها... حكم عليه بالاعدام فقال بعد موتـي ساستمتـع بسماع صوت دمي وهو يتدفق من عنقي اعدم عـام 1931
الــــــبـــــــرت فـــــــيـــــــش
سفـاح امريكـي رهيـب كـان مغرمـا بالسفـاح الامـانـي فريتـس هارمـان ارتـكـب جرائـمـه فــي نيـويـورك وكان يعتبـر ايـلام الاخريـن غايتـه العظمـى ولـذا كـان يستدرج الضحيـة ويقتلهـا ويستمتـع باكـل لحمهـا وكـان يرسل خطابات الى اهلهـا يخبرهـم عـن لـذة لحمهـا وذات يوم قتل فتاه وقطعهـا قطعـا صغيـرة واخـذ يأكـل لحمهـا لمدة عشرة ايام ثم ارسـل الـى اهلهـا يشكرهـم علـى لـذة لحمها ويخبرهم بانها ماتـت عـذراء وكـان يقـول ان اخـر امنيـاتـه ان يـمـوت عـلـى الكـرسـي الكهـربـائـي.
ا
يـــــــــدجــــــــــيــــــــــن
يضرب بـه المثـل فـي الوحشيـة ويعتبـر ملهمـا لكثيـر من افلام الرعـب الامريكيـة انـه سفـاح تكسـاس الاشهـر ايدجين الذي كان يقتـل النسـاء ويقطعهـن ويأكـل لحمهـن وكان يصنع مـن جلودهـن ثيابـا ومـن عظامهـن كراسـي ومن جماجهن اوعية وكان يعلق الجثة بعـد قتلهـا كالذبيحـة ولما اكتشف امرة اقتحمت الشرطـة مزرعتـه التـي سميـت بمزرعة المـوت وكانـت رائحـة الجيـف والمـوت تفـوح فـــــي كــــــل مـــكـــان فــيــهــا.
|
السفاح الانجليزى ايدجين ( جاك السفاح ) |
ايـــــــــدجــــــــــيــــــــــن
أسطورة (جاك السفاح)أو كما يدعونه بالإنجليزية (the shredder jack)في الفترة المنحصرة ما بين عامي 1891-1892 حدثت عدة جرائم وحشية في عاصمةالإمبراطورية البريطانية لندن فقد قتلت عدة نساء عاهرات وشريفات عالمات وجاهلات وأصبحت لندن تغلق أبوابها منذ الساعة الخامسة عصراً لغاية الثامنةصباحاً بعدما انتشر خبر السفاح جاك باقر البطون مما دعا ملكة بريطانياورئيس وزرائها إلى إعلان حالة الطوارئ في كل أنحاء المملكة خوفاً من جاكالباقر للبطون الذي كان يتفنن في قتل ضحاياه وتشويه جثثهم وقد كثرتالاتهامات وتوزعت الشبهات لتشمل 5 آلاف معتقل بحثاً عن جاك المزعوم هذا..
......أول جريمة قام بها هي في شهر أوغسطس في الضاحية الشرقيه للندن الضحية كانت إمرأة تدعى (ماري نيكولس) وقد كانت من أبشع الجرائم التي شهدتها لندن حيث كان يقطع الرأس وأشياء مرعبة أخرى.....وأيضاً ممن قتلوا بطريقة بشعة هي آنا جابمن و التي عثر عليها في سبتمبر.... أما المرأة التي تدعى اليزابت فقد تم ذبحها من الوريد للوريد....إذا كنت قد إشمئززت لهذا فلا تقرأ عن الجثتين القادمتين.... الضحية الرابعة وهي كاثرين ادوي...فقد تم قطع حنجرتها وأيضاً قام بتشويه وجهها و غير هذا وذاك قام ببقر بطنها وإستخرج أمعائها......حقاً شيء جالب للتقيؤ...... الجثة الأخيرة هي لجين كيلي عثر على الجثة في شقتها،بما أن (جاك) وجد وقتاً طويلاً فقد قام بقطع الحنجرة ولم يكتفي بذالك بل قام بفصل الرأس عن الجسد وبقر البطن واستخراج أحشائها وبتر يدها اليسرى وفصل لحم الجلد عن القدم..و..أنا إكتفيت من ذالك لذا لن أذكر ما قام به أيضا اعذروني لهذا.....
هذا السفاح المرعب إغتصب وقتل نحو أحد عشر إمرأه على مدى خمس سنوات ولذا إستجوبت الشرطة نحو ألف شخص وأجرت مائه وأربعين عملية ملاحقة وخذ أيضاً من هذا قاموا بتجنيد نحو مائتين وخمسين ساعة للبحث عن السفاح (جاك)وبعد سلسلة الجرائم هذه إختفى (جاك) فجأة كما ظهر من قبل فجأة.....لا يزال منذ مائه وتسعة عشر عاماً إلى يومنا هذا شخصية مجهولة تحيط بها الأساطير....قالوا أيضاً أنهم قاموا باعتقال شخصٍ أثناء الحرب وبينما هو على منصة إعدامه قال:
أنا جاك ثم قام حبل المشنقة بإسكاته فوراً....
وأيضاَ أعلن مدير الشرطة البريطانية أنهم قبضوا على (جاك) وسوف يعلنون للشعب من هو لكن....مات الشعب ولم يعلنوا شيئاً....
و حسب مذكرات السيدة المتوفاة (ليندي ابنةالسير دويل) بأنه (لا يوجد أصلاً هناك متهماً اسمه جاك باقر البطون بلهي عمليات خاصة كانت تمارسها الشرطة البريطانية السرية سكوتلانديارد ضدأعداء الملكة والمملكة)
أما
المؤرخ تشارلز فان اونسلن فقد زعم أنه توصل إلى حل بعد خمس وعشرين عاماً من البحث أن الشخصية الحقيقة لـ(جاك السفاح) هو جوزيف سيلفر زعيم عصابة ومخبر لدى الشرطة....
|
السفاح الاسرائيلى ارئيل شارون |
آخر أخبار السفاح
أريل شارون السفاح الاسرائيلى
لا يزال السفاح شارون - مرتكب مجزرة صبرا وشاتيلا- في غيبوبة للسنة الثانية وجسمه متصل بجهاز تنفس. وقد أكد المتحدث باسم مركز شيبا الطبي بالقرب من مدينة تل الربيع المحتلة أن حالة السفاح شارون الذي بلغ من العمر 79 سنة لا تزال كما هي دون أي تغيير. وقد أجريت له حتى الآن ثلاث عمليات جراحية في الدماغ وعملية جراحية في البطن عند الحجاب الحاجز وثلاث عمليات جراحية صغيرة أخرى.
|
فرصة السفاح فى شارع ضلمة نخلى بالنا |
اختلف الحاخامات اليهود بشكل كبير حول وضع السفاح شارون، فمنهم من يرى ضرورة إبقائه على ما هو عليه حتى يصل إلى نهايته الطبيعية (وهي الموت)، بينما يرى آخرون أنه يجوز في اليهودية فصل أجهزة التنفس عنه حتى يموت، فالأجهزة التنفسية هي التي تُبقي عليه حيا أو بين الحياة والموت.
رعنان جيسين، المستشار السابق للسفاح شارون، يقول أن دماغ شارون لا يُظهر أي موجات نشاط، أي أن دماغه ميت، ولكن عائلة شارون تصر على رفض نزع أجهزة التنفس عنه، ويظن جميع أفراد عائلة السفاح شارون أنه سيعود سيبرأ ويشفى من مرضه !!! ومنذ ايام اخرجوه من المستشفى الى مزرعته التى لا يتهنى بالنظر اليها ولا يعى ما فيها انتقاما من الله وما هى الا ايام حتى اعادوه الى المستشفى مرة اخرى ليبقى كما هو جسدا بلا قيمة عبرة لمن لاتعتير
ان الله يمهل ولا يهمل .
نسأل الله أن يبقي السفاح شارون على ما هو عليه: بين الحياة والموت ليكون عبرة لليهود والصهاينة المجرمين زمن يعاونهم . آمين
مع تحياتى لكم على طول الدوام
العربى السمان