الإهمال فى التربية سبب ضياع مستقبل الأسرة كلها
ماتوا بالسكتة للام والقتل للإبن والمؤبد للأم والضياع للبنت
لا تجعل للكمبيوتر حجرة بعيدة عن رقابتك |
لم يشعر الأب بنفسه في لحظة، فقد كانت الصدمة وقعها على مسامعه أقوى من أن يشعر بعدها بشئ آخر، فقد أتخذ القرار دون رجعة ودون شفقة، عاد مسرعا إلى البيت ودخل إلى المطبخ، أخرج سكينا دخل بها إلى غرفة أبنه وأخذ يطعنه في جنون ثم سلم نفسه إلى قسم الشرطة..
الحكاية بدأت قبل ذلك بقليل، مجموعة من الأخطاء المتوالية التي أصبحت تتضاعف حتى وصلت إلى حمل ثقيل تحملته فتاه في الرابعة عشر من عمرها، حمل وقع أثره داخل أحشائها، نطفة من أخيها في الحرام الذي لا حلال له أبدا، بدأت أخطائه الصغيرة تعبث في عقله وتحوله من أخ لشئ آخر لم يكن نفسه يتوقع أن يتورط فيه، كان يجلس أبن السابعة عشر في إحدى الأيام وبعد خروج الأهل من المنزل يمارس عادته القذرة، يشاهد الأفلام الإباحية حتى يبلغ إلى حد الإثارة، لم يكن يتوقع أن يأتي موعد وصول شقيقته من المدرسة بهذه السرعة، أو ربما لم يكن هو الذي يشعر بالوقت، لم ينتبه وهي تفتح الباب بمفتاحها وتغلقه مرة أخرى،
وحينما صدمت بالمشهد نهرته وهددته بأنها سوف تبلغ أبويها بما شاهدت وهي لا تعلم بأنها بذلك تقذف بنفسها إلى الجحيم، حيث تحول شقيقها إلى شخص آخر يصرخ في وجهها، تراوده أفكارا آثمة لمواراتها عن سوءته، حتى لمعت فكرة نفذها في جزء من الثانية وجد فيه علاج الخطأ بكارثة محققة، فتهجم عليها وأنتشلها من على أرض المنزل الذي شهد براءة طفولتهما، ألقاها على السرير وبدأ في تمزيق ثيابها وهي تقاوم بكل ما أوتيت من قوة، ولكن ثورته التي تعلمها على يد أفلامه كانت قد تغلغلت بداخله، هنا تجمدت الشقيقة وفقدت كل القوة على المقاومة من هول مفاجأة أن تكون عارية أمام شقيقها، فقام الأخ بإخراج كاميرا فيديو من خزانته وقام بتثبيتها نحو السرير، وخلع ملابسه، فدبت فيها الحياة مرة أخرى وعادت تقاومه حتى تمكن منها وهتك عرضها بيده، فقدت عذريتها وهنا استسلمت استسلاما أبديا حتى انتهى بعد ساعة ونصف من ممارسة الحرام، ولم يكتفي بل أخذ يلقنها حركات جنسية قد تعلمها من الأفلام التي أعتاد مشاهدتها، نفذتها رعبا من معرفة الأبوين بهذا الخبر المفجع، لم يستحي من فعلته بل أخذ يتفاخر بها أمام أصدقائه الذين لم يصدقون ما فعله فجلب لهم الفيديو ليشاهدوه مع أخته، وهنا لمعت في عقولهم فكرة اتفقوا عليها، حيث هددوهما إما أن يمارسا معها الرذيلة أو
يفضحوهما ويقولوا لوالدهما، فخضعا لرغبتهم وأتت الأخت واستسلمت لهم جميعا وأخذوا يتبادلوا عليها، وتكرر الأمر حتى أصبح شيئا اعتياديا، وأصبح شقيقها يأخذها إلى شقة أحد الأصدقاء ليمارس معها الجنس في شقة صديقه وفي المقابل يمارس الصديق هو الآخر، حتى في يوم من الأيام شعرت الشقيقة بشئ من التعب وحينما أخذها شقيقها إلى الطبيب علما بأنها حامل دون أن يعلموا أبن من هذا؟! فطلب منها إجهاض الجنين قبل الفضيحة، فوافقت دون تردد، ولكن أثناء عملية الإجهاض أصيبت بحالة إغماء.. كادت أن تموت وهي وحيدة، وفشل الإجهاض، وحينما استعادت الوعي طلبت الاتصال بوالدها ووالدتها وحينما جاءوا مهرولين إلى المستشفى علموا من الطبيب بأنها حامل، وقبل أن ينهروها روت لهم القصة، فسقطت الأم متأثرة بنوبة قلبية ماتت على أثرها، وخرج الوالد من المستشفى مثل المجنون ليقتل أبنه، سلم نفسه بعد ذلك إلى الشرطة ورفض أن يدلي بكلمة، حكم عليه بالسجن المؤبد، وضعت الشقيقة المولود دون أن يعلم أحد من يكون والده، لم تجد أحدا يصرف عليها بعدما اختفى الجميع من حولها وانزوت بفضيحتها عن العائلة، احترفت العمل في ممارسة الحرم وأصبحت تتقوت منه، بل وأصبحت تستقبلهم في شقة والدها تلك التي اعتدى عليها فيها لأول مرة، حتى قبض عليها في قضية ممارسة الدعارة ودخلت السجن وذهب أبنها الحرام إلى الإصلاحية .
ما كان من الاب إلا ان يستل سكينا ويقتل بها ابنه انتقاما منه |
وحينما صدمت بالمشهد نهرته وهددته بأنها سوف تبلغ أبويها بما شاهدت وهي لا تعلم بأنها بذلك تقذف بنفسها إلى الجحيم، حيث تحول شقيقها إلى شخص آخر يصرخ في وجهها، تراوده أفكارا آثمة لمواراتها عن سوءته، حتى لمعت فكرة نفذها في جزء من الثانية وجد فيه علاج الخطأ بكارثة محققة، فتهجم عليها وأنتشلها من على أرض المنزل الذي شهد براءة طفولتهما، ألقاها على السرير وبدأ في تمزيق ثيابها وهي تقاوم بكل ما أوتيت من قوة، ولكن ثورته التي تعلمها على يد أفلامه كانت قد تغلغلت بداخله، هنا تجمدت الشقيقة وفقدت كل القوة على المقاومة من هول مفاجأة أن تكون عارية أمام شقيقها، فقام الأخ بإخراج كاميرا فيديو من خزانته وقام بتثبيتها نحو السرير، وخلع ملابسه، فدبت فيها الحياة مرة أخرى وعادت تقاومه حتى تمكن منها وهتك عرضها بيده، فقدت عذريتها وهنا استسلمت استسلاما أبديا حتى انتهى بعد ساعة ونصف من ممارسة الحرام، ولم يكتفي بل أخذ يلقنها حركات جنسية قد تعلمها من الأفلام التي أعتاد مشاهدتها، نفذتها رعبا من معرفة الأبوين بهذا الخبر المفجع، لم يستحي من فعلته بل أخذ يتفاخر بها أمام أصدقائه الذين لم يصدقون ما فعله فجلب لهم الفيديو ليشاهدوه مع أخته، وهنا لمعت في عقولهم فكرة اتفقوا عليها، حيث هددوهما إما أن يمارسا معها الرذيلة أو
لا تجعل من المشاهدة تصل الى حد الادمان فهنا الخطورة |
يفضحوهما ويقولوا لوالدهما، فخضعا لرغبتهم وأتت الأخت واستسلمت لهم جميعا وأخذوا يتبادلوا عليها، وتكرر الأمر حتى أصبح شيئا اعتياديا، وأصبح شقيقها يأخذها إلى شقة أحد الأصدقاء ليمارس معها الجنس في شقة صديقه وفي المقابل يمارس الصديق هو الآخر، حتى في يوم من الأيام شعرت الشقيقة بشئ من التعب وحينما أخذها شقيقها إلى الطبيب علما بأنها حامل دون أن يعلموا أبن من هذا؟! فطلب منها إجهاض الجنين قبل الفضيحة، فوافقت دون تردد، ولكن أثناء عملية الإجهاض أصيبت بحالة إغماء.. كادت أن تموت وهي وحيدة، وفشل الإجهاض، وحينما استعادت الوعي طلبت الاتصال بوالدها ووالدتها وحينما جاءوا مهرولين إلى المستشفى علموا من الطبيب بأنها حامل، وقبل أن ينهروها روت لهم القصة، فسقطت الأم متأثرة بنوبة قلبية ماتت على أثرها، وخرج الوالد من المستشفى مثل المجنون ليقتل أبنه، سلم نفسه بعد ذلك إلى الشرطة ورفض أن يدلي بكلمة، حكم عليه بالسجن المؤبد، وضعت الشقيقة المولود دون أن يعلم أحد من يكون والده، لم تجد أحدا يصرف عليها بعدما اختفى الجميع من حولها وانزوت بفضيحتها عن العائلة، احترفت العمل في ممارسة الحرم وأصبحت تتقوت منه، بل وأصبحت تستقبلهم في شقة والدها تلك التي اعتدى عليها فيها لأول مرة، حتى قبض عليها في قضية ممارسة الدعارة ودخلت السجن وذهب أبنها الحرام إلى الإصلاحية .
يوم لا ينفع الندم بعد فوات الاوان |
والآن ماذا نستفيد من هذا اهم العظات ضرورة مراقبة الابناء وخاصة فى السن الحرجة ما بين الحادية عشرة والعشرين هذه السن التى يتشكل فيها بن آدم فيما نسميه سن المراهقة وتتلخص عظمة التربية فى حديث رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
( لاعب ابنك سبعًا وأدبه سبعًا وصاحبه سبعًا ثم انرك له الحبل على الغارب ) والمعنى فى منتهى الوضوح فالسبع الاولى لاعبه فيها حتى يخرج منها سويًا غير مصاب بالعُقَد . اما السبع الثانية فعلمه ما يصلح له دنياه ودينه الرياضة والصلاة والعاب الذكاء وغيره .اما السبع الثالثة فالمصاحبه واجبه حتى يحكى لك على اساره من يصاحب واين يذهب خاصة المدرسة والعودة منها ( شاهدت انا وزجتى وكنا فى احد المطاعم سريعة الوجبات تناول طعام الافطار وكانت الساعة الحادية عشرة صباحًا شاهدنا طالبة بزى المدرسة وعلى ظهرها حقيقبة مدرستها ومعها شاب فى مثل عمرها يتنولان الطعام بشكل غير لائق (هزار ونبادل الاطعام فى الفم ) وسمعنا البنت تقول زمانهم طلعوا يلا بينا . ثم نتابع قول الرسول ثم اترك له الحبل على الغارب ومعنى هذا راقبه من بعد حتى يعتمد على نفسه من ناحية وتدخل عند وجود خطأ . والله نسأل ان ينجى ابناءنا من كل سوء.
قصة الشيطان الذى اوعز الى الكاهن ان يقتل ويزنى ويشرك بالله تكرر.
الشيطان ينجح بغوايتها فتترك زوجها وابنيها لتهرب معه
عربى السمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق