المشاركات الشائعة

الأربعاء، سبتمبر 26، 2012

( 386 ) الوطن | «الكتكوت»: حاولت الانتحار بـ«سم الفئران» بسبب إهانة زجتى وأبنائى لى

الوطن | «الكتكوت»: حاولت الانتحار بـ«سم الفئران» بسبب إهانة زجتى وأبنائى لى
                        
   ضاعت الاخلاق وتاهت القيم ، وانعدم الضمير              
                                  
          برغم انه رباهم ومنحهم عمره وضحى فى سبيل اسعادهم  إلا انهم قابلوه بالإهانه وعدم الاحترام ؛ فلنقرأ قصة مدير المدرسة 
       عماد الدين رفعت محمد أبو الخير
                    الشهير بعماد الكتكوت 
                    * وهنا وجب علينا اخذ العظة والعبرة فببساطة شديدة  هناك حلقة مفقودة فى الموضوع تتلخص فى ( لماذا ؟ ) 
   لماذ كرهوا اباهم ؟ لماذا   من الواضح ان الاب لم يكن عادلًا بين اولاده  فمن المعروف ان البنت هى أحنّ شخصية تجاه والدها ممكن الابن  اما ان تعتدى ابنته عليه بالضرب فهاذا شىئ عُجاب  ويحتاج الى بيان بالاسباب .
  ولو انى اوجه لهؤلاء الابناء اللوم والادانة كل الادانة على معاملتهم لأبيهم فمهما فعل الاب او الام فلا تقل لهما اف ولا تنهمرهما  وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا .
    اضيف كيف باللاه عليكم هذه الشخصية الضعيفة المستكينة الواهنة كيف وهو مدير المدرسة الذى يقود مدرسة صحيح انها فصل واحد  لكن من الممكن شخص كهذا ينتقل الى مدرسة متعددة الفصول والمراحل فكيف بالله علكيم نأمنه على تربية جيل .
   وفى الآخر يسأل قائلا ( مش عارف اعمل ايه ؟ ) 
   نقول له افق ضعيف الشخصية هذا الزمن . فليس لأمثالك مكان فيه  ولا تفعل ماتنوى عليه  من  بيع للمنزل لهؤلاء العصاة فلن ينتظروا حتى يجف مداد قلمك وستصبح فى الشارع  عاريا .
 استعن باخوتك واهلك ليقفوا معك فى هذا الظرف العصيب  وفى حياتك  والان اطرد هؤلاء من حياتك . وبلغ ولاة الامر بضرورة حمايتك  لانك تقريبا (  لم تسمّ الله فى ليلة عُرسك ) وعن  هذه الافّاقة ناكرة الجميل عديمة الاهل والتربية  فتقريبا انك ايضا لم تخترْ لنُطفتك فصار العرقُ دسّاسًا .
تًصديقا لقوله صلى الله عليه وسلم ( اختاروا لنطفكم فإن العرق دساس .
عماد الكتوكت  الله يكون فى عونه 
                    ولضيق المساحة وعدم الملل فلن اكمل 
             تحياتى لكم ولمصر الحب كله
                                           عربى السمان 
         
  
  
    

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

بجد شئ يحزن ضعف هذا الاب ووقوفه مكتوفى الايدى امام اهانة ابناءه واستسلامه بهذة الطريقة حقا ما ذا يحدث فى هذا الزمن لنرى باعيننا هذا الاب هكذا