الاصدقاء الاعزاء
نحاول التذكر حتى لا ننسى اننا امة الاسلام كبارًا شامخين .
صلاح الدين الايوبى ، سعد بن ابى وقاص، خالد بن الوليد ،طارق بن زياد، اروغان ،
عبد الناصر ، سعد زغلول ، محمد على ، جمال الدين الا فغانى ، محمد عبده ، احمد عرابى وغيرهم وغيرهم ولا ينقص امة العرب والاسلام الا التوحد ورأب الصدع والتحلى بالشفافية ودعم الديموقراطية والتأكيد على مساحة الحرية لكل مواطن .
* تعالوا بنا الان نتعرض لبعض الذين يدخلون فى تسميتهم زعماء ليس من أجل المقارنة
تعالوا نقرأ رأى الاديب المصرى الكبير انيس منصور فى بعضهم :
رئيس الوزراء الإيطالي بيرلسكوني لم يعد أحد يذكره إلا مع البنات: البغايا والبنات صغيرات السن, من الذين اللاتي ساعدنه في الإتيان بهذه البنات من أماكن مختلفة من ايطاليا.
فما الذي يجعل رجلا مثل بيرلسكوني ثريا جدا وقويا إعلاميا: فهو يملك قناتين في التليفزيون ويملك عددا من الصحف والمطابع, ويري انه بهذه القوة التي تجعله لا يهاب القانون.
ولكن لماذا ساركوزي ايضا والتلاعب مع زوجاته السابقات. ردا علي ان زوجته الحالية كان لها أزواج ولم تترك اصدقاءها, ولا هو يعترض ولا هي.
ولكن لماذا ساركوزي ايضا والتلاعب مع زوجاته السابقات. ردا علي ان زوجته الحالية كان لها أزواج ولم تترك اصدقاءها, ولا هو يعترض ولا هي.
ولكن ما الذي يجعل رئيس الوزراء بيرلسكوني يلجأ الي هذه العلاقات الغريبة, قال علماء النفس كلاما كثيرا. ولكن أهم ما قالوا إنه: الملل. هؤلاء الكبار جدا الاغنياء تكفي الاشارة ليكون لهم ما يريدون, وقد ملوا هذه الحياة التي ليس فيها أي مجهود, فبيرلسكوني قد مل هذه الحياة ولذلك كان يجرب حياة أخري, حياة قذرة, انه يفضل الغانيات علي بنات العائلات وما أكثرهن وافقرهن ايضا. ولكنه يفضل الحياة أي التي يتجاوز فيها القانون استنادا الي قوته وثروته, ولأنه سريع الملل. فهو يطلب الغريب. فقد قبل احدي العضوات في البرلمان.. ودخل البرلمان وفي شفتيه وخديه أحمر الشفاه واعترف, وكأن شيئا لم يكن.
ولما سألته بناته قال: أنا زهقان.. فقالت البنات: ارجع لماما يا بابا فقال: أعوذ بالله.. إلا هذه.
وبقيت زوجته مع أستاذ الفلسفة الذي سوف تتزوجه بعد طلاقها منه.. تم الطلاق.
ولم يعلن أحد عن زواج إنما هو اختار هذه الحياة الكريهة!
ورئيس الوزراء بيرلسكوني لا يمكن محاكمته فلا يقال له: من أين لك هذا ولا كيف جمعت ستة مليارات دولار.
شكرا لقروب شباغ وتنورة التى اظهرت لنا ان الذى فى الخلف ويحمل اناء الميداليات هو على عبد الله صالح عيب الحكام العرب انهم ينسون . |
ولما سئل الرئيس الفرنسي ميتران عن علاقاته الكثيرة كان رده: لابد للمفكر والفنان ان يهز القواعد ويحطم القيود.. وإلا استولي عليه الملل الذي هو أسوأ من الموت!
حتي مثل هذا الكلام يملونه!!
* ما الفرق بين الزعماء وبين المدعين للزعامة هل من يقتل شعبه مثل
جزافى المعمر بدون عمر طيب ، وصالح اليمنى الذى قتل الحمدى بدم بارد ليحل مكانه ، هل هذا زعيم ؟؟ اشك ، والفشار او البشار الذى هو امتداد لابيه
فى مخالفة القوانين من يصدق هؤلاء فى سوريا ولا زال دم الحريرى لم يجف .
* ليس من حق اى دولة فى العالم ان تملى شروطها على مصر الثورة
ايا كانت بترولية أو ذهبية أو نيلية ان مصر الثورة حرة أبية ؛ وسيخسر من يقف فى وجه الثورة ان آجلا او عاجلا.
مع تمنياتى للاسلام والعرب فى شتى بقاع الارض بالاتحاد للوقوف فى وجه المحتل الاسرائيلى لفلسطين والجولان والذى يموت رعبًا هذه الايام بعد الثورة
المصرية
والى القاء مع احترامى لكم ولمصر الحب كله
العربى السمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق