الهانم التي أحبت الميكانيكي
صدر العدد الاول من المدونة فى يناير2010
اصدقائى الاعزاء
قصة الخلل الأسرى حقيقة هو اقرب الطرق للخيانة الزوجية
قبل ما نقرا قصة الهانم اللى إدّاها ربنا الزوج المحب والفلوس اللى من عرقه وتعبه
ومع ذلك لم يملأ عينها سوى تراب السجن وغضب الرب واحتقار الاهل والاقارب قبل القصة تعالوا
نشوف أخر مستجدات الساحة السياسية والامنية .
حضر الدكتور كمال الجنزورى رئيس وزراء مصر الى البرلمان فى جلسة استثنائية بمناسبة احداث بورسعيد معلنا اقالة محافظ بورسعيد
ومدير امنها ومير مباحثها الجنائية واتحاد الكورة رئيس واعضاء والتحقيق مع الجميع .
اثناء كتابة هذا العدد تتحرك جموع الشباب الى التحرير وشارع محمد محمود وشارع مجلس الوزراء وميدان الاربعين بالسويس من قبل الالتراس الاهلاوى احتجاجا على مجزرة الامن اقصد مجزرة بورسعيد التى راح ضحيتها 71واحد وسبعين شابا فى عمر الزهور
الخوف كل الخوف انهم عندما يقتربون من مجلس الوزارة أو مقر وزارة الداخلية يتعامل معهم بالنيران او الضرب مثلما حدث .
يرى ضياء رشوان خبير بالاهرام ان الواجب الان يحتم خروج كل المشهورين الرياضيين الى الشباب لتهدئتهم والاكتفاء بالتظاهر فى التحرير فقط حقنا لدمائهم
مع تحياتى لكم والدعوات الخالصات بالرحمة والمغفرة للشهداء
*من الانباء العاجلة سقوط ضحايا جدد فى السويس ولازالت الانباء تتوالى
مع تمنياتى بسلامة الجميع والقصاص العاجل من القتلة وسرعة اصدار الاحكام القضائية للرئيس السابق والعادلى ورحيل العسكرى الى حراسة مصر من الأعدء الخرجيين وترك العمل السياسى الان ولي غد .
ولمصر الحب كله
عربى السمان
صدر العدد الاول من المدونة فى يناير2010
اصدقائى الاعزاء
قصة الخلل الأسرى حقيقة هو اقرب الطرق للخيانة الزوجية
كمال الجنزورى ومحمد ابراهيم وزير الداخلية هل يكون هذا آخر لقاء لهم |
قبل ما نقرا قصة الهانم اللى إدّاها ربنا الزوج المحب والفلوس اللى من عرقه وتعبه
ومع ذلك لم يملأ عينها سوى تراب السجن وغضب الرب واحتقار الاهل والاقارب قبل القصة تعالوا
نشوف أخر مستجدات الساحة السياسية والامنية .
حضر الدكتور كمال الجنزورى رئيس وزراء مصر الى البرلمان فى جلسة استثنائية بمناسبة احداث بورسعيد معلنا اقالة محافظ بورسعيد
ومدير امنها ومير مباحثها الجنائية واتحاد الكورة رئيس واعضاء والتحقيق مع الجميع .
اثناء كتابة هذا العدد تتحرك جموع الشباب الى التحرير وشارع محمد محمود وشارع مجلس الوزراء وميدان الاربعين بالسويس من قبل الالتراس الاهلاوى احتجاجا على مجزرة الامن اقصد مجزرة بورسعيد التى راح ضحيتها 71واحد وسبعين شابا فى عمر الزهور
الخوف كل الخوف انهم عندما يقتربون من مجلس الوزارة أو مقر وزارة الداخلية يتعامل معهم بالنيران او الضرب مثلما حدث .
يرى ضياء رشوان خبير بالاهرام ان الواجب الان يحتم خروج كل المشهورين الرياضيين الى الشباب لتهدئتهم والاكتفاء بالتظاهر فى التحرير فقط حقنا لدمائهم
مع تحياتى لكم والدعوات الخالصات بالرحمة والمغفرة للشهداء
*من الانباء العاجلة سقوط ضحايا جدد فى السويس ولازالت الانباء تتوالى
مع تمنياتى بسلامة الجميع والقصاص العاجل من القتلة وسرعة اصدار الاحكام القضائية للرئيس السابق والعادلى ورحيل العسكرى الى حراسة مصر من الأعدء الخرجيين وترك العمل السياسى الان ولي غد .
ولمصر الحب كله
عربى السمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق