اصدقائى الاعزاء
المهندس عبد المنعم الشحات وتعليقه على احداث بورسعيد
مفتى الديار المصرية السابق نصر فريد واصل الضحايا شهداء .
وصف الشيخ عبد المنعم الشحات المتحدث باسم الدعوة السلفية بالإسكندرية،
الدكتور نصر فريد واصل مفتى الديارالمصرية السابق |
المهندس عبد المنعم الشحات |
ضحايا أحداث العنف فى مباراة النادى الأهلى والنادى المصرى خلال الأيام الماضية بـ"القتلى"، مضيفاً: "هذه الأحداث راح ضحيتها أكثر من 70 قتيلاً، وأكثر من ألف جريح نسأل الله أن يلهم أهلهم الصبر والسلوان وأن يغفر لمن مات منهم".
وقال الشحات فى مقطع فيديو له لخطبة الجمعة الماضية وتداوله نشطاء شبكات التواصل الاجتماعى والتى تناول فيها أحداث "بورسعيد"، إنه يشعر بالحزن العميق على دماء سُفكت وعلى ضحايا سقطوا فى سبيل "اللهو الحرام"، منتقداً علماء الدين الذين يخجلون من الإفتاء بأن إقامة المباريات بجوائز مالية "حرام شرعًا".
وأكد الشحات، أن الرياضات الثلاث الوحيدة التى أحلها الإسلام هى: "الرماية والسباحة وركوب الخيل"، وفقا لما تضمنه الأثر فى هذا الشأن، قائلاً: "إن من ذهبوا إلى مباراة كرة القدم من الجماهير الذين لقوا مصرعهم لم يكونوا ذاهبين فى سبيل الله، إنما فى سبيل اللهو"، وأضاف موضحا كلامه: "واللهو هو الذى يُلهى عن عبادة الله".
وواصل الشحات قائلا: "للأسف كرة القدم أصبح يطبق فيها نظام الاحتراف مثل الغرب تماما، حتى بات لاعبو كرة القدم يتقاضون أجورا أكبر من العلماء الذين لا يجد الكثير منهم قوت يومه".
وأكد الشحات أنه لا يوجد مسابقة بجائزة إلا فى أعمال الفروسية والجهاد الحقيقية، تشجيعًا للجنود على التدريب على ركوب الخيل والإبل والرمى بالنبل، أما ما عدا ذلك فلا يوجد فى شرع الله تعالى، مضيفاً:" سمحنا بأن تمزق الأمة إلى روابط للأندية وتعظيم اللهو يجب أن نتركه وأن نترك هذه البيئة النتنة لما فيها من شتم وسب وقذف والاستهانة بحرمة المسلم".
وقال الشحات فى مقطع فيديو له لخطبة الجمعة الماضية وتداوله نشطاء شبكات التواصل الاجتماعى والتى تناول فيها أحداث "بورسعيد"، إنه يشعر بالحزن العميق على دماء سُفكت وعلى ضحايا سقطوا فى سبيل "اللهو الحرام"، منتقداً علماء الدين الذين يخجلون من الإفتاء بأن إقامة المباريات بجوائز مالية "حرام شرعًا".
وأكد الشحات، أن الرياضات الثلاث الوحيدة التى أحلها الإسلام هى: "الرماية والسباحة وركوب الخيل"، وفقا لما تضمنه الأثر فى هذا الشأن، قائلاً: "إن من ذهبوا إلى مباراة كرة القدم من الجماهير الذين لقوا مصرعهم لم يكونوا ذاهبين فى سبيل الله، إنما فى سبيل اللهو"، وأضاف موضحا كلامه: "واللهو هو الذى يُلهى عن عبادة الله".
وواصل الشحات قائلا: "للأسف كرة القدم أصبح يطبق فيها نظام الاحتراف مثل الغرب تماما، حتى بات لاعبو كرة القدم يتقاضون أجورا أكبر من العلماء الذين لا يجد الكثير منهم قوت يومه".
وأكد الشحات أنه لا يوجد مسابقة بجائزة إلا فى أعمال الفروسية والجهاد الحقيقية، تشجيعًا للجنود على التدريب على ركوب الخيل والإبل والرمى بالنبل، أما ما عدا ذلك فلا يوجد فى شرع الله تعالى، مضيفاً:" سمحنا بأن تمزق الأمة إلى روابط للأندية وتعظيم اللهو يجب أن نتركه وأن نترك هذه البيئة النتنة لما فيها من شتم وسب وقذف والاستهانة بحرمة المسلم".
هذا ما جاء فى جريدة اليوم السابع
مداخلة الدكتور نصر فريد واصل
قال الدكتور نصر فريد واصل، مفتي الجمهورية السابق إن الرياضة وكرة القدم حلال وليس بها حرمة شرعية مشيرا إلي أن الرياضة عموما تحفظ النفس والبدن.
وأشار واصل خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا عبد الرحمن في برنامج "اليوم" بقناة التحرير، إلى أن فتوى عبد المنعم الشحات المتحدث باسم الدعوة السلفية، من أن رياضة كرة القدم حرام وضحايا بورسعيد ليسوا شهداء وإنما قتلي لهو اجتهاد، مؤكدا أن كل من قتل غدرًا دون نفسه فهو شهيد، موضحاً أن الدين الإسلامي يقر بأن هناك شهيد الدنيا وشهيد الآخرة وضحايا بورسعيد بمثابة من شهداء الآخرة.
واستند واصل إلي نص الحديث الذي يقول "من مات دون نفسه أو ماله أو عرضه فهو شهيد"، وأضاف واصل أن نص الحديث واضح وصريح ومن يقل بغير ذلك فهو اجتهاده وكل شخص يجتهد حسب معلوماته وبحثه في الدين.
واستند واصل إلي نص الحديث الذي يقول "من مات دون نفسه أو ماله أو عرضه فهو شهيد"، وأضاف واصل أن نص الحديث واضح وصريح ومن يقل بغير ذلك فهو اجتهاده وكل شخص يجتهد حسب معلوماته وبحثه في الدين.
ممدوح اسماعيل عضو مجلس الشعب السلفى |
اصدقائى الاعزاء :
هذا الخلاف بين الفقهاء تعالوا تضع له حدودًا فى المسئولية ، اذا كان الانسان على نفسه واعيا ومدركا للأمور فليزن ذلك بمنطق العقل ويُسائل نفسه هل كان اى واحد من الالتراس الاهلاوى ينوى التعدى على احد حتى نقول القاتل والمقتول فى النار ؟! لا والله انما ذهب الواحد منهم وليس فى نيته اى شىء اذا فهو فى حماية الدولة التى قصّرت فى حقه ولم تقم بحمايته والحفاظ على روحه . من اجل هذا فلأسرته حق القصاص ولهم الدية اما حسابه عند ربه فهاهو مفتى الديار المصرية السابق قد اعلنها بانه شهيد وله ما للشهيد من تعويض مادى ومعنوى ونسأل الله ان يتغمدهم جميعًا برحمته .
· بعد واقعة الاضافة التى قام عضو المجلس ممدوح اسماعيل بعد القسم مضيفًا ما لم يخالف شرع الله ( فاكرين ) ؛ هاهو يضيف الى شهرته شهرة أخرى فبعد موعد آذان العصر بربع ساعة رفع الاذان اثناء انعقاد جلسات مجلس الشعب .بصرف النظر عما دار من نقد لازع له من رئيس المجلس الدكتور الكتاتنى
الشيخ سيد عسكر عضو مجلس الشعب |
اصدقائى الاعزاء :
هذا الخلاف بين الفقهاء تعالوا تضع له حدود فى المسئولية ، اذا كان الانسان على نفسه واعيا ومدركا للأمور فليزن ذلك بمنطق العقل ويُسائل نفسه هل كان اى واحد من الالتراس ينوى التعدى على احد حتى نقول القاتل والمقتول فى النار ؟! لا والله انما ذهب الواحد منهم وليس فى نيته اى شىء اذا فهو فى حماية الدولة التى قصّرت فى حقه ولم تقم بحمايته والحفاظ على روحه من اجل هذا فلأسرته حق القصاص ولهم الدية اما حسابه عند ربه فهاهو مفتى الديار المصرية السابق قد اعلنها بانه شهيد وله ما للشهيد من تعويض مادى ومعنوى ونسأل الله ان يتغمدهم جميعًا برحمته .
· * بعد واقعة الاضافة التى قام عضو المجلس ممدوح اسماعيل بعد القسم مضيفًا ما لم يخالف شرع الله ؛ هاهو يضيف الى شهرته شهرة اخرى فبعد موعد آذان العصر بربع ساعة رفع الاذان اثناء انعقاد جلسات مجلس الشعب
بصرف النظر عما دار من نقد لازع له من رئيس المجلس الدكتور الكتاتنى وتدخل الشيخ سيد عسكر ميزان اللغة العربية لأعضاء مجلس الشعب موضحا الاحاديث والدلالات على ان الأذان فىهذا التوقيت فىغير محله وان المسجد بجوار المجلس فالاحرى به ان يؤذن فيه وبين القصر فى الصلاة ؛ والجدير بالذكر ان الشيخ سيد تدخل سابقًا ناصحا من تحدث بالآيات القرآنية ان يكون دقيقا وخاصة الجُدد من الاعضاء والغريب ان الاخطاء شملت الجميع أى جميع الاحزاب بما فيهم الاسلاميين
إلا اننى اتساءل بالزمة ده لو كان على ايام فتحى سرور والشاذلى صاحب النظرات المرعبة للأعضاء بألا يتجاوزا اللائحة كان قدر يعمل كده ياأخى انا بعض الاوقات بزعل من عدم احترام رئيس المجلس الديموقراطى الواعى المثقف الاستاذ الجامعى ( سعد الكتاتنى )
عموما تقريبا الحكاية دى حنحطها ضمن( طلبات ) حب الظهور والشو الاعلامى على وزن طلبات الاحاطة .
وحتى نلتقى لكم تحياتى ولمصر الحب كله
عربى السمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق