المشاركات الشائعة

الاثنين، فبراير 14، 2011

قصة الساعات الاخيرة من حياة مبارك السياسية


الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء
الاسبق ننتظره جميعا فى العدد القادم 
    الأصدقاء الاعزاء 
            قصة الأيام و الساعات الأخيرة لمبارك  فى الحكم.            محافظ السويس من الممنوعين من السفر.
            فى العدد القادم الدكتور كمال الجنزورى
                       رئيس الوزراء الاسبق 
            منْ من اعضاء المجلس المزورتخاف خوف البرد 
            حبيب العادلى يتزوج من طليقة اشرف السعدى
             البيان السادس يحذر من اضرابات من داخل 
                   الهيئات والمصالح يضر بالبلد   ان قصة الساعات الخيرة من حكم الرئيس السابق مبارك
  تدعو للتأمل والعجب ، تعالوا نعيش لحظات معها                                          
http://www.ahram.org.eg/images/gry-sep-daily.jpg
فجاة اختفت من شوارع القاهرة لأكثر من ثلاثة أسابيع
 سيارات كالمرسيدس الشبح , وال بي أم في ‏750‏ ,
 والهامر الرباعية الدفع‏.و اختفاء هذه السيارات
 ‏ لا يعبر عن خوف اصحابها من غضب المتظاهرين
الذين يطلبون عدالة اجتماعية فقط‏ وإنما عن حالة
 تفكير النظام الحاكم‏,‏ وهي نفس الحالة التي كان
 عليها في إدارة أزمته مع الثورة منذ‏25‏ يناير
 إلي‏11‏ فبراير‏.كان التقرير الذي وصل إلي
 الرئيس حسني مبارك قبل الثلاثاء‏25‏ يناير من
الرئيس السابق والرئيس الحالى لمصر
اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية السابق يقلل
 من قيمة المظاهرة وقدرتها وأنهم مجرد شوية
 عيال يمكن احتواؤهم‏..‏ الموقف تحت السيطرة‏..‏
 ولن توجد ثمة مشكلة‏.‏
لم يكن هذا هو رأي بقية أجهزة الدولة‏,‏ ففي مساء الاثنين 
 رفع احد الوزراء سماعة تليفونه الخاص الواصل  إلي رئاسة الجمهورية‏,‏ واقترح
 أن يعلن الرئيس تعديلا
 وزاريا يشمل‏15‏ وزيرا علي الأقل‏,‏ وقال بالنص‏15‏ واحد مننا
 يلبسوا الجلاليب ويقعدوا في البيت‏,‏ ونحل المشكلة‏..‏
 كان الرد‏:‏ بعد ربع ساعة سنرد عليك‏..‏ جاء الرد‏:‏
 سيبوا الموضوع لحبيب العادلي‏..‏كان حبيب العادلي
 قد توحشت سلطاته بدرجة مذهلة‏,‏ خاصة بعد أن
 خدعهم بقصة وهمية أنه ضبط‏19‏ متطرفا انتحاريا
 مجهزين أنفسهم لعمليات جديدة تجري محاكمتهم‏,‏
 بعد القبض علي متهم في جريمة كنيسة القديسيْن
 بالإسكندرية والكشف عن التنظيم الذي يقف وراءه‏.
.‏ في الوقت نفسه استطاع أن يجنب شخصية قوية
 جدا للغاية‏,‏ ويهمش دورها فانحصر كله في ملفات خارجية‏
..‏مستغلا أخطاء وخطايا وقع فيها هذا المسئول
 ورتبها في ملف خاص عرضه علي الرئيس
 والسيدة سوزان والسيد جمال‏,‏ وهو ما لقي هوي
 وقبولا من الزوجة والابن الطامح في منصب الرئيس
 ويريد أن يزيح من أمامه أي منافسة محتملة‏..‏
وقد جري قصقصة ريش هذا المسئول علي مدي
 سنوات بعدم التجديد لرجال ذوي ولاء وخبرات خرجوا
 علي المعاش من مؤسسته بالتدريج‏.‏
وأفردت يد حبيب العادلي في التعامل مع مظاهرات‏25‏ يناي
ر سياسيا وإعلاميا‏,‏ فقد أرسل خطابا إلي اتحاد الإذاعة
 والتليفزيون فيه تعليمات صارمة وأوامر مباشرة بالكيفية
 التي يجري بها تغطية الأحداث‏..‏ ولم يكن يجرؤ احد
 علي معارضته‏..‏
وحدث ما حدث يوم‏25‏ يناير‏..‏ ونجحت المظاهرات‏,‏
 وبرر حبيب العادلي للرئيس مبارك المفاجأة بأن
 جماعة الإخوان حشدت شبابها بتعليمات من الخارج
 رصدت الداخلية بعضها علي أجهزة الموبايل مثل اجعلوا الولادة متأخرة‏..‏لا تدعوا الأم واقفة في مكان واحد فالحركة لها مفيدة جدا‏!‏
وهذا هو سر قطع الاتصالات المحمولة لمدة يومين
مؤمنة كامل عضو مجلس الشعب السابقة وحكم الحكمة 
 والرسائل لمدة تسعة أيام‏.‏ وهذا النجاح أغضب حبيب العادلي‏,‏ فتعامل مع جمعة الغضب كما لو أن المظاهرات تحد شخصي له‏.‏
لم يستوعب العادلي ما حدث‏..‏ فوقع العنف المفرط
 والقتل ضد شباب أعزل‏..‏وفي عصر يوم الجمعة
 وفي ظل العنف الذي تمارسه قواته ضد المتظاهرين
 أرسل حبيب العادلي بيانا إلي أسامة الشيخ رئيس
 اتحاد الإذاعة والتليفزيون لإذاعته فورا علي الهواء‏,‏
 لكن المسئولين لم يقدروا علي إذاعته فقد وجدوه
 مستفزا جدا للناس‏,‏ فمرروا البيان إلي القصر الجمهوري‏
..‏ كان البيان يتحدث عن دور الإخوان المسلمين‏,‏
 ويحملهم مسئولية العنف‏,‏ وأن الشرطة سوف تتعامل
 بمنتهي القسوة مع المتظاهرين‏,‏ وأن الشرطة مضطرة
 للدفاع عن نفسها ضد الاعتداءات المقصودة التي
 تتعرض لها لإسقاط هيبة الدولة وإشاعة الفوضي‏.‏
بعد دقائق من وصول البيان إلي رئاسة الجمهورية‏,‏
 رن تليفون حبيب العادلي الخاص‏,‏ كان علي الطرف
 الآخر الرئيس مبارك الذي راح يعنفه ويوبخه ويسبه
 بألفاظ حادة ونابية‏..‏وأغلق المكالمة وهو يقول له‏:‏
 خلاص حنزل الجيش يساعدك وحيتفاهم مع الناس أكثر منك‏..‏
وضع حبيب العادلي السماعة وهو يتمتم‏:‏ خللي الجيش ينفعك‏!‏
كان بجواره عدد من ضباطه ومعاونيه الكبار‏,‏
 ثم أعطي أوامر بإخلاء الأماكن أمام قوات الجيش‏.
.‏ الجيش نزل امشوا أنتم‏!‏ مع الإخلاء تحركت مجموعات
 اقتحام السجون السبعة‏..‏ مستعملة أسلوبا واحدا‏:‏
 نيران كثيفة‏,‏ بلدوزرات لهدم الأسوار‏,‏ طلقات
 الـ آر‏.‏بي‏.‏جي‏,‏ وفتحت الزنازين بمرزبات قوية‏..‏
بالطبع مع وجود خيانة داخلية‏..‏ كان الرئيس
 يظن أن الجيش سيفض الأزمة ويعود الهدوء
 ومعه ريما إلي عاداتها القديمة‏..‏وانتقلت إدارة الأزمة
 مع الثورة الشعبية من الداخلية إلي رئاسة الجمهورية‏
..‏ بالتحديد مع أربعة أشخاص‏:‏ الرئيس مبارك والسيد
 عمر سليمان والسيد زكريا عزمي والسيد جمال مبارك
 وتتابعها عن كثب وتشارك أحيانا السيدة سوزان مبارك‏
..‏ وكان السيد جمال مبارك الأعلي صوتا وكفة‏!‏
وخرج بيان الرئيس الأول وهو يتصور أنه يطمئن
 الناس علي الأحوال‏,‏ وكان تقدير الموقف خاطئا للغاية
ـ فقرر تعديل الوزارة وتعيين نائب للرئيس‏,‏ لكن بعد
 أن تجاوزت حركة الثورة الشعبية‏,‏ هذا النوع من القرارات
 الترميمية بمسافة واسعة‏,‏ فلم تتوقف المظاهرات علي عكس
 التوقعات‏..‏ وكانت المظاهرة المليونية يوم الثلاثاء
 مفاجأة المفاجآت‏,‏ فالرئيس ومعاونوه تصوروا أن
 الوزارة انتهت ونائب الرئيس جاء‏..‏ فلماذا بقي الناس
 في الشوارع أذن؟‏!‏ لم يفهموا ما كان يجري فعليا‏..‏
 وكانت التصريحات الرسمية لا ترضي الناس لا في
 ميدان التحرير ولا في سائر المدن المصرية‏..‏
لأن عقلية النظام الحاكم لم تتغير‏,‏ وتجمدت الصورة
 الذهنية عند تصورات لا صلة لها بالواقع‏..‏ وقريبة
 من الصورة التي سادت قبل‏25‏ يناير‏..‏ إنها مظاهرات
 يمكن السيطرة عليها لو هدأ أوار الفضائيات والشحن
 المتواصل لها‏,‏ فالمتظاهرون ثلاثة اقسام‏,‏ ثلث
 شباب‏25‏ يناير‏,‏ ثلث من القادمين للفرجة وهم
 يتظاهرون بالمصادفة‏,‏ وثلث من الإخوان المسلمين‏
..‏ وإن الإخوان هم الذين يحكمون عقل ميدان التحري
ر ويغذون حماسه ويشعلون شرارات النار التي تتطاير
 منه إلي المدن المصرية الأخري‏,‏ خاصة تلك التي
 يوجد فيها الاخوان وجودا ملحوظا مثل الإسكندرية
 والسويس والمحلة‏,‏ وأن تلك المظاهرات لا تعبر عن
 رغبة كل المصريين‏,‏ فالأحزاب أضعف من إحداث
 مشكلات في الشارع‏,‏ والشارع نفسه تحت السيطرة
 إلا من فئات صغيرة لها مطالب بسيطة‏,‏ أما بقية
 المصريين فهم مشغولون بلقمة العيش ومش فاضيين
 للكلام الفارغ‏..‏ وكان جمال مبارك كما قلت هو الصوت
 الأقوي في الإدارة‏,‏ وظل كذلك حتي بيان الرئيس مساء
 الخميس‏10‏ فبراير‏.‏
وأدار جمال الأزمة بعين علي الحل وعين علي السلطة‏,‏
 ولم يفهم إلا متأخرا جدا أنه لم يعد موجودا في المشهد
 السياسي‏..‏ ولهذا كانت بيانات الرئيس للناس دائما ما
 تحمل لهم ما لا يريدون سماعه‏,‏ وتزيد من سخطهم
 وغضبهم‏..‏
وكان اليبان الثاني هو الأقرب إلي وجدان الناس‏,‏ بعد
 دغدغة الخطاب مشاعرهم‏,‏ لأنه تحدث عن الموت
 علي أرض الوطن‏,‏ ولاح في الأفق قبول المصريين
 لفكرة بقاء الرئيس في السلطة‏.‏ لكن علي نفس الجانب
موقف فى منتهى السوء من هناء سمرى وسيد على
 المذيعان على المحور حين استضافا نجاة عبد المنعم
الصحفية المزورة فى جريدة سمير رجب 24ساعة
 من السلطة فكر أصحاب المصالح الذين استحلبوا مصر
 ونهبوها في استغلال الموقف الطارئ الجديد‏,‏ وهم خليط
 من رجال أعمال ونواب في البرلمان المطعون في شرفه
 وشرعيته واعضاء في الحزب الوطني‏,‏ فكروا أن
 باستطاعتهم أن يقلبوا الموازين‏,‏ متوهمين أن الشعب
 سيتخلي عن شبابه‏,‏ فنظموا مظاهرة ميدان مصطفي محمود
 لتأييد الرئيس‏,‏ من عمال شركات رجال أعمال‏,‏ وعمال
 من اتحاد العمال‏,‏ ولاعبي الكرة وفنانين‏,‏ وبلطجية
 جلبوا من عدة أحياء شعبية بالقاهرة‏,‏ مع الجمال
 والخيول والبغال من نزلة السمان وامتلأ الميدان
 عن آخره بعشرات الألاف من المؤيديين‏,‏ وجرت
 كلمات حماسية غلب عليها التحريض من بعض
 الشخصيات‏,‏ إحداها ظهرت في الفضائيات فعلا
 وهددت وطالبت بإخلاء الميادين بالقوة‏..‏
ووقعت فضيحة معركة الجمل الشهيرة‏..‏التي لو جري
 فيها تحقيق نزيه‏..‏لتكشفت حقائق كثيرة مفزعة‏..‏
ورفعت فضيحة معركة الجمل سقف مطالب الثورة‏,‏
 بعد ان نزعت التعاطف الذي أحدثه بيان الرئيس‏..‏
ووقع النظام بأكمله في ورطة مذهلة مثل حفرة 
عمقها ألف ميل‏..‏وحدث ارتباك هائل في القصر الرئاسي‏
..‏ارتباك وصل إلي درجة العجز سواء في الفهم أو التعامل‏..‏
ووصل القرار إلي التنحي‏..‏وكان سيعلن مساء الخميس‏10‏ فبراير‏..‏
لكن السيد جمال أقنع والده بمحاولة أخيرة‏,‏ وهي الخروج
 علي الناس بحزمة اجراءات إصلاحية جيدة‏,‏ مع نقل
 الصلاحيات إلي نائب الرئيس السيد عمر سليمان‏..‏
 وبقي سؤال‏:‏ ماذا يقول الرئيس في البيان؟‏!‏
اقترح بعض المقربين من الرئيس ان يكون البيان ناعما وعاطفيا‏,‏ لكن كان لجمال مبارك رأي آخر‏,‏ أدخله علي البيان‏,‏
 فخرج بالشكل الذي أشعل حريقا مرعبا من
الغضب في الصدور والعقول‏..‏ وفشلت المحاولة‏..‏
 وجاءت لحظة النهاية‏..‏ قرار تكليف القوات المسلحة
 بعمل الرئيس‏..‏‏...‏وهكذا سقط الرئيس ورحل‏
 وبقيت المقولة التى قلتها فى عدد سابق من لمبه سهارى
 ( هناك ابن يسعد اباه وهناك ابن يتعسه طبعًا جمال من
 الصنف الثانى من مقال نـبـيـــل عـــمــــر
بتصرف واضافة
   اليوم فقط استجاب النائب العام للمطلي الثانى لأبناء السويس 
  قالت المراسلة ـ سهام عبدالعال‏:‏ أصدر المستشار الدكتور
 عبدالمجيد محمود النائب العام قرارا بمنع محمد سيف الدين أحمد جلال
 محافظ السويس‏,‏ وفتحي سعد محافظ السادس من أكتوبر‏,‏ ورجل الأعمال
مظاهرات السويس التى طالبت كثيرا برحيل محافظ السويس 
 حامد الشيتي من مغادرة البلاد‏.‏
  وكان المحافظ سيف جلال قد تعرض فى الأونة الأخيرة لسيل من
 الهتافات التى تطالب برحيلة مصحوبة بما يتصل بالرئيس السابق
  حسنى مبارك
      من من الاعضاء خسرت خسارة كبيرة من حل المجلس ؟؟ 
    قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة اليوم الأحد برئاس
     المستشار محمد فهيم درويش بحبس مؤمنة كامل،
      عضو مجلس الشعب عن دائرة 6 أكتوبر، وهشام
    الميانى المحرر بـ"الشروق" شهرا والغرامة 10 آلاف جنيه
 لكل منهما وتغريم عمرو خفاجى، رئيس تحرير الجريدة
 10 آلاف جنيه فى واقعة اتهامهم بسب القاضى وليد الشافعى
، عضو اللجنة العامة المشرفة على انتخابات مجلس الشعب
 بدائرة البدرشين واحالة الدعوى المدنية للمحكمة المختصة. 
البداية كانت عندما تقدم المستشار الوليد عبد الحكيم محمود
 القاضى  الشافعى بمحكمة استئناف القاهرة وعضو اللجنة
 العامة للإشراف على انتخابات مجلس الشعب فى دائرة
 البدرشين ببلاغ إلى النائب العام بشأن ما نشرته جريدة
 الشروق فى عددها الصادر بتاريخ 4 ديسمبر 2010 من
 عبارات تتضمن سباً وقذفاً فى حقه عن طريق النشر تحت
 عنوان "القاضى وليد الشافعى مجنون وكاذب ومختل عقلياً
 وأهوج"، إضافة إلى عبارات أخرى مفادها أنه ينتمى لتيار
 الإخوان المسلمين أو تيارات إسلامية أخرى.  وأمر النائب
 العام بسرعة إجراء التحقيقات باستدعاء المتهمين وإخطار
 نقابة الصحفيين، حيث باشرت النيابة تحقيقاتها على مدار 6
 ساعات متواصلة وأمرت بإخلاء سبيلهم بكفالة 20 ألف جنيه
 لكل منهم بعد توجيه عدة اتهامات لهم، من بينها ارتكابهم
 جريمتى القذف والسب عن طريق النشر بإحدى الصحف
 فى حق القاضى بصفته مكلفا بخدمة عمومية وهى الإشراف
 على انتخابات مجلس الشعب
اشرف السعدى رجل الاعمال الهارب زوج سابق لزوجة حبيب العادلى
الاصدقاء الاعزاء لا ادرى كيف حدث الاتى


كلف رجل الأعمال الهارب أشرف السعد، محاميه جميل سعيد بتقديم بلاغ
 للنائب العام ضد  استيلاء مطلقته إلهام شرشر، زوجة وزير الداخلية السابق اللواء
 حبيب العادلى  شقته بشارع بهاء الدين قراقوش فى الزمالك، والتى يقدر ثمنها بـ 6 ملايين جنيه،
 وتستغلها حالياً ابنه العادلى وزوجها.  يأتى ذلك فى الوقت الذى حددت فيه محكمة جنايات شمال
 القاهرة بئاسة المستشار عبد الله أبو هاشم جلسة الغد، الاثنين، لنظر أولى جلسات منع العدلى،
وأسرته من التصرف فى أموالهم، طبقاً لقرار النائب العام


حديث احمد عز فى العربية
رفع التهم عن نفسه والقى بها على رئاسة الحزب ؛ قال لم يكن للحزب دخل فى س
سقط احد او نجاح احد ، وكانه يخشى من انتقام احد 
ردود افعال لحديث احمد عز ساخنة شملت شتائم له منها انه يهرب من المسئولية واضاف 
حمدين صباحى انه سيتقدم بمستندات تدينه
مع تحياتى ولكم منى كل تقدير ولمصر الحب كله
العربى السمان

هناك تعليق واحد:

mohamed37 يقول...

مدونة جميلة وسعيد بتكوين حزب يعبر عن الشباب في السويس الباسلة
واتمني الانضمام لكم رغم اني لست من مدينة السويس
وهذا جروبي علي الفيس بوك تحت أمركم
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_157110540992346&ap=1