اضربوا بيدٍ من حديد على المخربين واعداء الثورة
مؤامرة مدبرة
الرئيس السابق اثناء نقله الى الاكاديمية لحضور جلسات محاطمته |
ان ماحدث فى مبنى وزارة الداخلية أو فى السفارة الاسرائيسلية لا يمت بصلة الى الثوار ولا الى التحرير فى شىء.
يلفت النظر ايضا انه كلما اقترب الزحف نحو
أُمنية شعب مصر الحرفى تحقيق الحكم على مبارك والعادلى
اشتدت تجاوزات الفلول ورجال الضمير البغيض المنسى ( رجال الاعمال المستفيدين من حكم المخلوع او الخائفين( رجال النهب والسلب المدانين هؤلاء جميعًا من وراء التسبب فى تلويث سمعة مصر واشعال المنطقة بحرب ليس هناك احد مستعد لها حتى لو كانت القدرة فى صالح مصر فإنها الحرب التى لن تبقى ولا تزر . ابسط شىء فيها ارتفاع الاسعارو غير الخراب واختفاء الادوية باختفاء رأس المال ثم فشل مصر فى المحافظة على الامن داخليا وخارجيا كل هذا من أجل عيون المخلوع .
ان من يلعب على وتر الحرب واهمٌ صحيح ان اسرائيل الآن فى موقف صعب وضعيف اذا وضعنا فى الحسبان موقف تركيا والموقف الفلسطينى ( حماس ) وايران من جهة والموقف الراهن المصرى العظيم الذى اجبر الحكومة الاسرائيلية على سحب سفيرها كل هذا لن يجعل كفة الحرب فى صالح مصر وحلفائها ان صح التعبير ان المطلوب الان تصحيح مسار الثورة واهمها كامب ديفيد التى الغت حق مصر فى الدفاع عن حدودها لعنة الله على من فعل ذلك بنا اقول
المطلوب تصحيح مسار للاتفاقية البغيضة السادات كارتر بيجين |
إنّ جميع الحركات الثورية بريئة مما حدث وهنيئًا للثوار تصحيح المسار فى التحرير وخاصة 6 ابريل
مع تمنياتى بوقت طيب ولمصر الحب كله
عربى السمان
السويس الثائرة الحرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق