اصدقائى الاعزاء
هل يعود الوئام والحب والعلاقة الطيبة
بين مصر وسوريا مرة اخرى
البلدان يخوضان ثورة للمطالبة بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية ، وكلاهما لم تنتهِ فيه فيه الثورة وتصل الى بر الامان ، كلاهما لازال يناضل وان كان النضال الان يختلف من حين الى اخر فمصر تناضل من اجل اتمام الثورة لاهدافها . محاكمة الرئيس السابق محاكمة فعلية لها نتيجة واضحة شفافة بعيدة عن التحايل القانونى للديب الغدار صفة على مسمى باين ،الاقتصاص للشهداء الذين ضحوا بانفسهم من اجل تمتعنا بالحرية والكرامة وعلاج المصابين احسن علاج ، عودة الاموال التى هرّبها شياطين النظام السابق الى الخارج ، كتابة دستور جديد يعبر عن مصر المدنية الديموقراطية يعبر عن كافة طوائف الشعب المصرى العظيم .
انتخاب رئيس جمهورية مدنى له صلاحيات قوية يخضع فى جميع قراراته وتصرفاته الى مراقبة نواب الشعب ( النظام المختلط ) . القضاء على كل موظفى الدولة الذين جاؤوا الى وظائفهم بالواسطة او بالرشوة .
اما سوريا فلا زال النظام فيها مكابرا ولا يستمع الى راى الشعب السورى او يستجيب لرغبة العرب اشقاؤه فى ترك الحكم فتسبب فى عدد كبير من العالم واقف ضده .
تحياتى لكم ولمصر الحب كله
عربى السمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق