صدر العدد الاول فى يناير 20010
الرئيس السنغافورى لى كوان صاحب نهضتها ..كيف ؟؟
سوسيليو بامبانغ جعل اندونيسيا الدولة السابعة اقتصاديا
ايام عبد الناصر لم تكن هناك احزاب فبنى السدالعالى وكانت ستينات النهضة
اصدقائى الاعزاء
الرئيس السنغافورى لى كوان صاحب نهضتها ..كيف ؟؟
سوسيليو بامبانغ جعل اندونيسيا الدولة السابعة اقتصاديا
ايام عبد الناصر لم تكن هناك احزاب فبنى السدالعالى وكانت ستينات النهضة
اصدقائى الاعزاء
بمناسبة قول الرئيس السيسى مخاطبًا الشعب ( ما تسمعوش
حد اسمعونى انا ) قرأت للاستاذ اسامة السحيتى الاتى :
Usama Talaat Elsehaty بصراحة التحفظات التى عرضت على خطاب السيسى وانا شخصيا متحفظ على لغة الخطاب
كلة . لكن تحفظ الاستاذ أنور الهوارى بأن خطاب السيسى يعبر عن عقليه مقاول وان الرئيس
لا يؤمن بأن إعادة بناء الدولة هو عمل سياسى بالدرجة الاولى . فهذا شىء عجيب ويدل ان
الرجل يفكر برأسه كلها ... ارجوك استاذ انور الهوارى التفكير بالدماغ كلها قد يصحبة
بعض الهرتلة . حاول ان تستخدم فقط الجزء المختص بالتفكير .
واقول ان فى العصر الحديث هناك مفاجأت تثبت ان الهوارى
فقد عقلة قبل ان يسمع خطاب الرئيس
الاولى ان الرئيس
لى كوان صاحب نهضة سنغافورة . خرج يوما
ونحى كل السياسيين من الدولة وطالب الشعب بدعمه . فكانت
نهضة
سنغافورة هذا الرجل انتقدته المؤسسات الحقوقية فى اوروبا وامريكا
واتهموه انه حكم بيد من الحديد وسجن معظم معارضية من السياسيين .
الثانية سوسيلو بامبانغ الذى اتهمتة مؤسسات حقوقوية واوروبية بأنه ديكتاتور
وقضى على معارضية والغى السياسة تماما . واليوم اصبحت اندونيسيا فى الترتيب السابع
اقتصاديا . المنظمات الحقوقية لم تنتقد 39 مليون خادمة اندونيسية وانتقدت الرجل الذى
اعاد بناء اندونيسيا واصدر قرار بإستدعاء كل العاملات فى الخدمة خارج البلاد ووضعهم
على كفالة الدولة
يا مولانا السياسة لعبة قذرة افتعلها الغرب ليلهينا
فى صراعات داخلية حتى لا نعرف ما هو التقدم الاقتصادى . بقى ان اقول ان الرئيسين عسكريان
. وهناك امثلة اخرى
اضافة منى :::
ويمكن اضافة بسيطة
للمنتقدين مقالة السيسى ( عبد الناصر) انفرد بالحكم ولم تكن هناك احزاب غير
( الاتحاد الاشتراكى العربى ) يعنى كان فيه احزاب سنوات حكم عبد الناصر ...
لأ .
ومع ذلك كانت
هناك صناعة الحديد والصلب ( سيارات نصر . عربات سكة حديد .مصانع حربية . وبناء السد
العالى وحرب الاستنزاف والوحدة العربية وغيره وغيره ... وعبارة اسمعونى انا بس .... ليه خدها المعارضون
على انها تكميم للافواه وكبت للحريات مثلا انفعل المذيع يوسف الحسينى وانتفخت اوجاده وبرزت عروق رقبته جراء ارتفاع
الضغط وركب بذلك موجة الانتقاد واصطياد
الفرصة فقد أخطأ رئيس البلاد لدرجة انه
نال اعجاب الذين كانوا منن ابرزمنتقديه (
وهو ما نعبر عنه بعبارة الكيل بمكيالين ــ حسب المصلحة ــ ) ياجماعة إن كثرة اعداء مصر . اسرائيل . ومن سار فى ركبها
. وتَفرّقِ أصحاب الاقلام المعارضة كل واحد بيتبنى وجهة نظر معارضة بعينها فهذا قلم معارضة يتبنى الاخوان وآخر
يتبنى الشيوعيين , وثالث شيعى , ورابع اشتراكى لينينى ارى منهم الوطنى ومنهم دون ذلك فاضحوا طرائق قِددا اذن فلابد ان نقول اسمعوا الرئيس فقط فله مثلهم وجهة نظر تخص البلد لسبب بسيط انكم
اخترتموه اسمعوه فقط لانكم ايها المعارضون لستم على قبلة واحدة ومصلحة واحدة اسمها مصر ومصر
فقط ... اختلفوا فى الطريقة اختلفوا فى الاسلوب
لكن لا تختلفوا فى انكم تفضلون مصلحة هذا الشعب المغلوب على امره .
***
إن الافعال التى يقوم بها بعض اعضاء مجلس
النوّاب المصرى تُعطل مسيرة الحياة
النيابية فى مصر وبها يتم شغل النواب فيما لا ينفع
ولا يحقق اى فائدة ومن هنا أرى ان مستقبل مجلس النواب ( على كف عفريت ) وهذا ينعكس ايضا على تشكيل المحليات ومن
هنا اقول كل من طرح نفسه من الان لدخول معركة المحليات انتظر حتى نطمئن على مجلس النواب
فهو الذى سيقر لك القانون ... هل سيستمر ام انه لن يكمل عامه الاول .
لكم احترامى وتقديرى ولمصر الحب كله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق