المشاركات الشائعة

الخميس، مارس 31، 2011

اضواء على المجتمع المصرى بنور الثورةج11

الأصدقاء الأعزاء 
       فى هذا العدد:
                   
         السلفية تدق طبول غزوة الأضرحةوغزوات أخرى                
         رأى اعضاء بالمجلس المجلى للمحافظة فى الانتخابات  
         خطوة جريئة قامت بها نساء فى مترو حلوان؛ عاوز رأيك
  نشرت جريدة الشروق هذا الخبر المؤلم ؛ لكل وطنى يؤمن بالديموقراطية فى مصر
 وان الامر جد خطير اذ أن المفروض هو التقدم للامام والانشغال بتثبيت القانون والسعى بخطًى  سريعة لاستتباب الأمن ونشر الطمأنينة وسط الناس وبعد الاستقرار نناقش كافة الامور  اما ان ينفذ البعض آراءهم بالقوة فهذاهو اسلوب من يريد التخريب فى بلدى مصر ؛ فلنقرأ الخبر اولا ثم نعود الى الآراء والنقاشات لعلنا نجد مخرجًا لما نحن فيه :




هاجم العشرات من المنتمين للجماعات السلفية أربعة أضرحة تاريخية على أطراف مدينة قليوب وهدموها، فى ساعة متأخرة من ليلة أمس الأول، واعتدوا على مواطنين حاولوا أن يمنعوهم من هدم ضريح خامس، بالأسلحة البيضاء والشوم.

وتمكن السلفيون من هدم أضرحة سيدى رداد، وسيدى عبدالعال، وسيدى الغريب، وضريح سيدى جمال الدين، وأثناء توجههم لهدم ضريح «سيدى عبدالرحمن»، الذى يعتبر أكبر أضرحة قليوب، شعر بهم المواطنون وحاولوا منعهم، فاعتدى السلفيون عليهم بالأسلحة البيضاء والشوم.    وقال أحمد حسين رئيس لجنة الحزب الناصرى بقليوب، وشاهد عيان: «فوجئنا بسلفيين يحملون أسلحة بيضاء ومعاول وشوما، ويشرعون فى هدم ضريح سيدى عبدالرحمن، بحجة أنه بدعة ويمنع اللجوء إلى الله، حيث إنها أصنام يقدم لها المواطنون القرابين من أجل تحقيق مطالبهم، على حد قولهم، وعندما حاول بعض شباب المدينة منعهم اعتدوا عليهم بالضرب، فتجمع الأهالى واشتبكوا معهم وتمكنوا من منعهم من هدمه».  وأكد السيد سلامة، شاهد عيان آخر، أن السلفيين كانوا يهتفون أثناء هدم الضريح: «انتصرنا فى غزوة الصناديق، وسننتصر فى غزوة الأضرحة». وهددوا بأنهم «لن يتركوا أى ضريح على مستوى الجمهورية، لتحرير البلاد من الكفر وعباده الأصنام، وعندما تصدى لهم الأهالى صاح أحدهم: دعونا ننسحب الآن لنعيد ترتيب صفوفنا والمعركة لم تنته بعد».
وظل الأهالى فى شوارع المدينة حتى الساعات الأولى من الصباح، مرددين هتافات تطالب القوات المسلحة بتطبيق عقوبات مغلظة على العناصر التى ستجر البلاد إلى حروب أهلية، وتؤدى إلى غياب الاستقرار، نظرا للحوادث المتكررة، التى قاموا بها خلال الفترة الأخيرة، وأعادوا الحديث عن قطع أذن مسيحى فى قنا، ومنع آخرين من دخول كنيستهم، وحصار منزل سيدة فى القناطر، وتهديدها بمغادرته، بدعوى أنها سيئة السمعة».   وقال محمد عبدالسميع، وهو قيادى سلفى بالقليوبية: «هناك حديث للنبى صلى الله عليه وسلم يقول: أمرت أنا أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فإذا قالوها عصموا بدمائهم وبأموالهم.. وقضية هدم الأضرحة تقوم على أساس أنه لا معبود فى الأرض إلا الله، ولا يحق أن أتقدم بأى عبادة كنذر أو ذبح أو تضرع إلا لله تعالى، وبما أن الطواف عبادة فلا يجوز أن يطوف المسلم حول ضريح لإنسان، لأن كل ما عبد دون الله فهو طاغوت».   من ناحية أخرى نظم الآلاف من أتباع الطرق الصوفية فى الليلة الختامية لمولد الحسين، مساء أمس الأول مظاهرة حاشدة تندد بالاعتداء على الأضرحة وصعود التيارات «الدينية الأخرى»، وردد أتباع الطرق الصوفية «مصر دولة إسلامية.. صوفية صوفية»، و«مصر محروسة بالأولياء مش بالسلفية والأدعياء».   
وحذر المتظاهرون من الاقتراب من أضرحة الأولياء مرة أخرى، مؤكدين أنهم سيتصدون بكل حزم لأى محاولة اعتداء، كما أعلنوا عن تنظيم لجان شعبية للحفاظ على الأضرحة، ومن المقرر أن تبدأ هذه اللجان عملها خلال الأيام القليلة المقبلة.  
وأكد شيخ الطريقة الرفاعية طارق الرفاعى عن عزمه دعم هذه اللجان الشعبية للحفاظ على الأضرحة، مؤكدا أن الطريقة الرفاعية جميعها فى خدمة آل البيت وأولياء الله الصالحين، وأن الطريقة الرفاعية 6 ملايين مريد قادرة على حماية جميع الأضرحة فى جميع محافظات مصر.  

وقال شيخ مشايخ الطرق الصوفية عبدالهادى القصبى فى كلمته عقب التظاهرات إن ذكرى مولد الحسين تأتى بعد الثورة وإن الطرق الصوفية تؤكد أن الجيش الصوفى موجود بكتائبه وجنوده وعدته وعتاده الروحى، وأن هذا الجش فى ازدياد من أجل التنظيم والتطهير، والدفاع عن الدين والوطن.   
الدكتورعبد الهادى القصبى شيخ مشايخ الطرق الصوفية 
من ناحية أخرى قال عدد من أئمة المساجد فى أسوان إنهم تلقوا تعليمات من مديرية الأوقاف تطالبهم بتمكين الجماعات الدينية من إلقاء خطبة الجمعة فى مساجدهم.  
وتوجه صباح أمس وفد من 17 من أئمة المساجد فى مدينة كوم أمبو بأسوان إلى المحافظ مصطفى السيد والحاكم العسكرى، للاحتجاج على التعليمات، لكن مسيرتهم انتهت بمقابلة الشيخ مدلولى ياسين، وكيل وزارة الأوقاف.   
وسجل الأئمة فى لقائهم بوكيل الوزارة احتجاجهم على الخطابات المرسلة إليهم، تلزمهم بترك خطبة الجمعة لأمراء جماعات التيارات الإسلامية. وأكد الأئمة أن أمير الجماعة الإسلامية بكوم أمبو ألقى خطبة الجمعة فى مسجد السبعين بعد خطاب رسمى استلمه إمام المسجد من المديرية يطالبه بقبول الأمر، فيما رفض إمام مسجد السكة الحديد تنفيذ تعليمات بالسماح لشيخ سلفى بخطبة الجمعة فى مسجده.   
وفى سياق آخر، تواصل نيابة وادى النطرون التحقيقات فى حادث مقتل مزارع على يد سلفى، حيث أحضر حازم حبيب وكيل النيابة الشيخ عيد غانم للجلوس مع المتهم سعد الله عبدالغنى، 37 عاما، مزراع لمعرفة أسباب الحادث.  
وفى سوهاج وأسيوط، تسببت شائعات عن عزم السلفيين على رش مياه النار على وجه كل فتاة تخرج بدون غطاء للرأس، فى تغيب العشرات من العاملات عن أعمالهن، فيما اختفت مشاهد الطالبات غير المحجبات فى جامعة سوهاج.  
وقال مراسل «الشروق» فى سوهاج، إنه على مدى ساعتين فى شوارع سوهاج وجامعتها لم ير إلا فتاة وحيدة بدون غطاء رأس، وأنه سأل سائق تاكسى، فأكد له أنه لم يشاهد واحدة دون حجاب، منذ خروجه فى الصباح الباكر.
*  ولنقرأهذا ايضا


 ذكرت وسائل إعلام مصرية اليوم الأربعاء ان مزارعا هشم رأس زميله بالفأس في قرية بشمال القاهرة بسبب رفض الأخير الاستيقاظ لأداء صلاة الفجر.   ونقل موقع "أخبار مصر" التابع لاتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري ان الجاني اعترف بأنه قتل زميله الذي يعمل معه في نفس المزرعة في قرية الإسراء والمعراج بوادي‮ ‬النطرون أثناء إستغراقه فجرا في النوم‮ لتركه الصلاة.  وقال الموقع ان الجاني الذي ينتمي لجماعة سلفية أخبر مجموعة من مشايخ التيار السلفي باعتزامه قتل المجني عليه، وأضاف الموقع ان القاتل لا يتعاون مع المحققين ويصر على عدم الحديث إلا الى الشيخ محمد حسان أحد أبرز شيوخ السلفيين في مصر.  ومنذ سقوط نظام الرئيس السابق حسني مبارك تنشر وسائل إعلام مصرية أخبارا وتقارير عن حوادث يتهم فيها سلفيون بمحاولة الاعتداء على مخالفيهم بذريعة انهم يقيمون الحدود الإسلامية، وأشارت صحيفة "الدستور" على موقعها الالكتروني اليوم الى ان مجموعة من الأشخاص هاجمت محلا لبيع الخمور في مدينة اطسا بمحافظة الفيوم قبل ان يهاجموا بيتا قالوا ان أصحابه يستخدمونه كمكان للعلاقات المشبوهة.


 * موضوع آخر وهو رجوع طالبان ولكن الى مصر ففى جنوب الصعيد فى قنا بلد الاعراف والتقاليد العريقة اخذ 
   مواطنون  فى توقيع الحد بانفسهم  فى مواطن قبطى بقطع اذنه وجاء رد الفعل على النحو الآتى:
المواطن المصرى القبطى ديمترى  قطعوا له اذنه
 (اسلوب مرفوض ويجب تطبيق القانون فورًا على الجناة)


 الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر،أدان  حادث الاعتداء الذى تعرض له المواطن القبطى "أيمن ديمترى" فى قنا، وهجوم بعض الأهالى بمحافظة قنا عليه، محذراً من تحول تلك الأحداث العارضة إلى فتنة طائفية تهدد أمن وسلامة الوطن ووحدة المصريين.   وناشد شيخ الأزهر المواطنين الالتزام بالأخلاق الحميدة، ومراعاة الأعراف والتقاليد والأخلاق العامة، التى نادت بها كافة الأديان والشرائع السماوية.

جاء ذلك خلال لقائه اليوم بالمواطن "أيمن ديمترى"، والذى رافقه خلال الزيارة الشيخ محمد خليل جاد، رئيس جماعة أنصار السنة المحمدية بقنا، وعدد من الدعاة بمحافظة قنا.  وقرر الإمام الأكبر علاج "أيمن ديمترى" بمستشفى سيد جلال، التابع لجامعة الأزهر، وإجراء جراحة تجميلية لأذنه المصابة على نفقة المستشفى.  وأكد شيخ الأزهر أن استقباله للمواطن "أيمن ديمترى" وعلاجه بالأزهر يأتى فى إطار مبادرة بيت العائلة لمواجهة الفتنة الطائفية.  من جانبه، عبر "أيمن ديمترى" عن شكره وتقديره لشيخ الأزهر، مؤكداً أن هذه المبادرة شرف كبير له. ويقول سليمان جودة وهو فى رأىى افضل الصحفيين فى جرايد مصر المحروسة يقول :  ليس الحل فى العلاج على نفقة الاذهر او غيره انما الحل فى القصاص ممن فعل هذا الجرم فى حق مصر .
 
الدكتور احمد الطيب شيخ الاذهر
 يستقبل المواطن المصرى القبطى ديمترى 



  والآن من يحمى الديموقراطية   من يحمى المصريين , سؤال نتوجه به الى المجلس العسكرى المسئول الاول عن حماية كل المصريين .

جاءنى الاتى مع البريد من شيماء فتحى


رفض الشاب النزول من عربة السيدات
      في المترو فقذفتة فتاة من الباب
فى مشهد غريب ونادر قامت فتاتان مساء أمس الثلاثاء بقذف شاب من عربة سيدات المترو خط المرج-حلوان، على إثر مشادة كلامية لإصرار الشاب على ركوب عربة السيدات، ورفض الفتيات لذلك
الناشطة شيماء فتحى وقصة فتيات مترو حلوان

بدأت الواقعة عندما صعدت الفتاتان إلى العربة فوجدتا مجموعة من السيدات يتحدثن مع الشاب بلطف ويخبرنه بأن هذه العربة مخصصة للسيدات، وأن عليه النزول واللحاق بأى عربة أخرى بدلا من مخالفته القانون، إلا أن الشاب أصر على موقفه وظل يجادل السيدات، ومع صعود الفتاتين إلى العربة اشتبكتا فى الجدال مع الشاب بصوت عال،  وبدأتا فى الانفراد به واستدراجه ناحية أحد أبواب العربة، وعندما فتح الباب عند محطة مار جرجس طلبت الفتاتان منه النزول إلا أنه رفض قائلاً:" مش نازل"، وانتوا مش محترمات، وهنزل فى محطتى "، إلا أنه لم يكمل جملته حتى فوجئ الجميع باحدى الفتاتين تقوم بـ" شنكلته"، بينما قامت الأخرى بدفعه بسرعة خارج العربة، ليتلقفه الوقوف على رصيف المترو، وليغلق بعدها الباب مباشرة بينما الشاب فى حالة ذهول ملقى على الرصيف

 بعدها، صفقت السيدات داخل العربة للفتاتين، اللتين تبين أن احداهما تجيد لعبة التايكوندو، وهى طالبة فى كلية الفنون التطبيقية، والأخرى تعمل مبرمجة كمبيوتر، وأنهما جارتان، وصديقتان اعتادتا ركوب المترو معاً، تحكى احداهن " علا.ع" 24 سنة: منذ بدأنا النزول إلى العمل بعد الثورة لاحظنا وجود هذه الفوضي، وبلطجة عدد كبير من الرجال والشباب ومخالفتهم للقانون نظرا لعدم وجود شرطة، وتحرير مخالفات لهم ودفع غرامات، وطبعا هذا الأمر ضايقنا، وتكلمنا أكثر من مرة مع الشرطة المتواجدة فى غرفها بجوار مكتب التذاكر إلا أننا فوجئنا بأحدهم يقول، بأنه ليس لديه أوامر بتحرير مخالفات لمثل هؤلاء، وحتى الباعة الجائلين، والمتسولين الذين كثر عددهم ولا نستطيع اتخاذ أى اجراء تجاههم لذا قررنا نحن تطبيق القانون باستخدام القوة  حتى تنضبط الاوضاع .
  هذا التصرف ايجابى والفرق بينه وبين غيره بعيد جدًا برضه عاوز رأيكم 

والى ان نلتقى اتمنى لكم كل خير ولمصر الحب كله
                    العربى السمان






  


ليست هناك تعليقات: