المشاركات الشائعة

الخميس، ديسمبر 18، 2014

( 604 ) حبس المتهمين باغراق بدر الاسلام ولقاء المصرى مع الشباب

صدر العدد الاول من لمبه سهارى فى يناير 2010


مجدي الشعيري  :

 النائب العام يؤمر بحبس المتهمين بأغراق مركب الصيد " بدر الإسلام
المستشار مجدى الشقيرى النائب العام 

قرر النائب العام، المستشار هشام بركات، الثلاثاء ، حبس ضابط بحرى ومساعده من أفراد طاقم الناقلة الكويتية التى اصطدمت بمركب صيد بحرى فى البحر الأحمر، ما أدى لمقتل 14 شخصاً وفقدان 7 آخرين، ووجه للمتهمين تهم القتل الخطأ والامتناع عن إنقاذ الضحايا، وكلف الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الحادث، والعثور على المفقودين، وصرح بدفن جثامين لضحايا.

كان المستشار أحمد غلاب، رئيس نيابة البحر الأحمر الكلية، بإشراف المستشار عادل عزت، المحامى العام لنيابات استئناف قنا، واصل، الثلاثاء ، التحقيق، مع سامى حسين، ربان سفينة البضائع «الصافات» التى تسببت فى غرق مركب صيد «بدر الإسلام»، بمنطقة جبل الزيت بالبحر الأحمر قبل أيام، ومحمد محمود، ضابط ثانى السفينة، حيث أمر بحبسهما 4 أيام على ذمة التحقيقات، وتم إبلاغ النائب العام.
كشفت التحقيقات أن السفينة «الصافات» كانت قادمة من ميناء بورسعيد، وليس من أحد موانئ إيطاليا، ومتجهة إلى جدة وتحمل 96 ألف طن بضائع وعليها 27 فرداً من الطاقم، وأثناء إبحارها بمنطقة جبل الزيت فوجئ الربان بوجود مركب الصيد على بعد أمتار من السفينة وحاول تفاديه إلا أنه لم يتمكن من التوقف لإنقاذ الصيادين لسوء الأحوال الجوية وعدم تعريض سفينته للخطر- على حد قوله.
ونفى الضابط البحرى معرفته بغرق السفينة، وقال إنه اعتقد أن التصادم بسيط، لأن سفينة الصيد أكملت سيرها لمسافة طويلة بعد الاصطدام، وطالب بتحديد موقعى التصادم والغرق لإثبات صحة كلامه. صرح بذلك مجدي الشعيري المحامي بالنقض وعضو مجلس ادارة جمعية اصحاب مراكب الصيد الاليه بحرفتي الجر والشانشولا
***
لمبه سهارى 


المصرى : شباب السويس والاربعين
 لهم عندى مكانة خاصة و90%من جهدى لهم ان شاء الله 

  محمد المصرى المحامى لشباب  السويس والاربعين :
المسئولية فرضت عليا ان اكون وسط جموع الشعب يوم 28 من يناير 2011 حيث الفوضى وقد عمت ارجاء السويس ووجدتُ نفسى اما مبنى المحاكم ومعى شباب المحامين كحائط صد ضد اى عدوان على المحكمة حيث ان كل مواطن سواء كان محاميا او صاحب قضية له اوراق ومستندات بهذه المحكمة او بهذا المبنى وحتى اكون صادقا استعنت بزملائى المحامين الذين يعرفون  معظم البلطجية والمخالفين للقانون  حتى نمنعهم من الاعتداء على المنشئات الحكومية المتعلقة بمصائر الناس كالمحاكم والمستشفيات  وفعلا نجحت ولما طالبنى زملائى المحامين بسرعة التدخل لانقاذ المحبوسين المحجوزين فى قسم الاربعين من جراء القنابل المسيلة للدموع



 منعا من اختناقهم لم اتأخر وسرنا على الاقدام الى القسم وكان من الممكن اصابتى برصاصة طائشة تكون سببا فى انهاء حياتى ونصحت مأمور القسم بسرعة اخراج المحبوسين اشكره لتلبية النداء  وفعلا خرجوا  ومن الطريف ان بعضهم كان يخبرنا بان هناك (اتنين لسه جوه  وآخر الحقوا فى واحد فى ىخر اوضه انا عارفه كان معايا فى المظاهرات ) وكنت ادخل القسم بنفسى لاخراج المتأخرين ونجدهم مختبئين مزعورين خائفين وغير مصدقين انهم سيخرجون ، وارتدى المأمور ملابس مدنية خوفا من انتقام الشباب الثائر فى الخارج .
فى جولة شارع عرابى
حيث رحب به رجل الاعمال المعروف
الحاج احمد السبال  متمنيًا له التوفيق 

 اذن ابنائى من الشباب  كل منا شارك فى الثورة بطريقته وانا كمحامى شاركتُ بطريقتى  وكان من الممكن ان اختبىئ فى بيتى ككثيرين غيرى 
اما عن ثورة ثلاثين فنزلت الشارع انا واولادى واخوتى وفى الاتجاه الى الاتحادية اكثر من سبعيين قاضٍ ومئات الاعداد من وكلاء النيابة الادارية والعامة  كلنا شاركنا لسرعة تعديل بوصلة الحكم فى مصر التى جنحت نحو فصيل بعينه متجاهلة جموع الشعب المصرى 
فى اللقاء القادم حول رؤيته لكيفية حل مشاكل البطالة وتدبير فرص العمل 
اصدقائى الاعزاء كل الخير والاحترام لكم ولمصر الحب كله 
                عربى السمان 

ليست هناك تعليقات: