نهاية الظالم سوداء كليل بهيم طويل
اصدقائى الاعزاء
لو يعرف الانسان الغيب لاختار الواقع ، قولٌ مأثور صحيح من أجل هذا
حجب الله سبحانه وتعالى الغيب عن الإنسان وتحديدا القذافى سيطر عليه الغرور وجعله ينسى انه عبد من عباد الله والدنيا لودامت لعبد الناصر ما وصلت الى السادات ولو دامت للسنوسى ما وصلت الى القذافى نفسه .
فضيلة الشيخ الداعية الاسلامى المغفور له ان شاء الله عبد الحميد كشك |
المهم عندما مات مقتولا لم يجد احدًا حوله كل الناس بل كل العرب بل كل العالم
فرح بقتله ونهايته نعم لم نقرأ احدًا تأسف لموته ولو ان هناك من اعترض على قتله بعد القبض عليه مصابًا حيًا وكل الحقوقيين وانا منهم رفضوا موته مقتولا كأسير مصاب ، ولكن نظرا لجرائمه تغاضى الناس عن هذه النقطة .
المهم تعاولا نشوف الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله ان شاء رحمة واسعة يتنبأ بقتله وان كل الارض لن تقبله . هذه
مع تحياتى لكم ولمصر الحب كله
عربى السمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق